| مقـالات
** أين الذي الهرمان من بنيانه/ ويلمِّها خطةً ويلمَّ قابلها/ إن السلاح جميعُ الناس تحملُه/ جللاً كما بي فليكُ التبريحُ/ تصفو الحياةُ لجاهلٍ أو غافلٍ/ وما انتفاعُ أخي الدنيا بناظرِه/ عرفتُ الليالي قبلَ ما صنعت بنا/ حسن الحضارةِ مجلوبٌ بتطريةٍ/ تغرّب لا مستعظماً غيرَ نفسه/ إذا ترحّلتَ عن قومٍ وقد قدروا/ بذي الغباوةِ من إنشادها ضررُ/ ومَن عرف الأيام معرفتي بها/
** وبقي المتنبي ولم يحتج الى من يحفظُ اسمه أو يحتفظُ برسمه ، كما لم يأبه بمن تحفّظَ أو يتحفظُ على إبداعِه وإمتاعِه ، وتأكدت به مقولةُ العقاد :
** إذا أحبَّك الناسُ مخدوعين فلا تفرح ، وإذا كرهوك مخدوعين فلا تحزن,.
** وربما أضفتُم: أو مكرهين ، أو مجاملين ، أو مندفعين بعاطفة أو مصلحة ,,!
** وربما أضاف ابنُ الحسين :
** ساداتُ كُلِّ أناسٍ من نفوسِهمُ,,!
|
|
|
|
|