* اذا كان للابداع (عنوان) فهو ولا شك (بدر بن عبدالمحسن)
واذا كان للشعر استاذ فهو ولاشك (البدر)
واذا كان للكلمة مهندس فهو ولا شك (ابو خالد).
* في مساء احيته الغرفة التجارية قبل ايام وكان استاذ الشعر ومهندس الكلمة عنوانا للابداع طرز مساء الرياض باعذب الشعر وانقاه,.
* كانت تلك الليلة اشبه بالمحاضرة التي قدم فيها استاذ الشعر نماذج من الابداع الشعري وقدم ايضا دروسا في الكلمة الشعرية.
* اجاب على اسئلة تلامذته ومعجبيه بعفوية وبساطة متناهية.
* بدر بن عبدالمحسن البدر المضيء والوجه المشرق للشعر الحديث,, يكتب باحساس الناس ويلامس احاسيسهم.
* ضرب اروع امثلة التواضع النفسي والشعري,, وحب الوطن,, فقد اجاب دعوة الغرفة لاقامة الامسية تلبية للواجب الوطني, والمشاركة في احتفالات الرياض عاصمة الثقافة العربية بعد توقفه عن اقامة الامسيات, سيظل (البدر) علما ورمزا شعريا مازلنا ننتظر منه المزيد,, فأنت وانت تستمع اليه,, تشعر بأنك امام شاعر غير عادي.
* ولماذا احب الناس شعره,, هل لانه حكى عما ارادوا أن يقولوه,, انه هذا ببساطة,.
* قال ذات مرة:
ارفض اني اموت
ولا درى بموتي احد
حتى أنا
* الجمهور يقول لا تحرمنا من امسياتك المميزة!
* وقال البدر:
كانها الفرقا طلبتك حاجتيني لا تعلمني ولا تكذب علي |
* باختصار انه (البدر) (العبدالمحسن)، (المهندس)، (المبدع).
|