أوقِد النار وبدِّد,,, ظلمة الليل البهيم!
أوقِد النار وأطفىء,, حِرقة القلب الكليم!
أوقِد النار,, فللنار مجدا حين تُوقَد,.
أوقِد النار,, فللأمجاد نارا حين تُفقَد,.
أوقِد النار:
أوقِد النار دع التاريخ يشهد:
كيف كنا يقظة,, كيف نحن الآن نرقد؟!
كيف (للزيتون) أن يبكي ويضحك غَرقد,,؟!
أوقِد النار,, فللنار مجدا حين تُوقَد,.
أوقِد النار,, فللأمجاد نارا حين تُفقَد,.
سائل التاريخ عنا:
يوم كنا,, كيف كنا,,؟
كيف كنا أُسد غابٍ,, كيف نحن الآن (فَرقد!!)
سائل التاريخ يشهد,.
سائل التاريخ:
ينبيك,.
يشجيك,.
يبكيك,, وأشهد:
أن في العزم (حياة) حين يُعقَد
أن للنيران مجدا,, حين تُوقَد
أن للأمجاد نارا,, حين تُفقَد:
تتوقد,.
تتوهج,.
تتأجج,.
,, ثم تزبد ثم ترعد,.
ثم تصرخ:
كيف أُخمَد,.
كيف أُفقَد,.
حين أُفقَد,.
كيف أُفقَد,.
ص,ب454 رمز11351 الرياض
|