| الريـاضيـة
فريق الأهلي وقبله فريق الهلال فروع رئيسية مفتوحة لقوائم المنتخبات الوطنية وسند رئيسي لابداعاتها الدائمة والمتنوعة على مستوى كل الفئات والمستويات.
الأهلي عانى ومازال يعاني من مقالب الأجانب التي شربها مكرها ولدغ مكر السماسرة تباعا حتى وهو يتمكن أخيراً من بلوغ منصة التتويج ويعود لساحة البطولات وحينما نجح في انتزاع البطولة الأخيرة لم يكن للأجانب تأثير بارز فيها فهذا راؤول الارجنتيني كانت حسنته الذهبية وظهوره الملحوظ في تسجيل ضربة الترجيح الأولى في النهائي وهذا البرازيلي صاحب صفقة المليون ماراندينا أهدر أكثر من فرصة مواتية لكنه استثمر قوته وخطف التعادل الأول وأشغل الدفاع الآخر بتحركاته وازعاجاته المخيفة وتلك حسنته الوحيدة ورغم ذلك الاخفاق الأجنبي فقد جنى الأهلاويون ثمار الثقة والبناء واطمأنوا على قاعدتهم الكروية المرادفة لكوكبة الدوليين ببروز نجوم المجد الجديد نايف فلاتة ومنصور النجعي وعلي العبدلي والزهراني ومشبب زياد وأسامة برناوي والشمري والجيزاني وليد وهؤلاء الجدد كلهم شاركوا في النهائي الكبير بخلاف الوجوه التي اتيحت لها فرصة المشاركة خلال مباريات المسابقة والنجوم الجدد المستقطبين والعائدين.
|
|
|
|
|