|
| الريـاضيـة
* البطولة ستشهد تنافسا رهيبا بين اللاعبين لخطف لقب هداف أكبر بطولة آسيوية,,!
* تحرص وسائل الاعلام على الفوز بالتصريحات النارية من مدربي الفرق,,!
* باستثناء مباراة لبنان وايران فحتى الآن لم يكن الحضور الجماهيري بالصورة المتوقعة,,!
* لم تشهد المباريات الماضية أخطاء تحكيمية مؤثرة,,!
* * ما زالت نسبة التسجيل مرتفعة وبحضور ذهني للمهاجمين عالٍ جدا,, والشيء الجميل أن معظم الأهداف التي سجلت كانت رائعة جدا.
* حارس المنتخب الاندونيسي أثبت تواجدا طيبا في المباراة الأولى أمام الكويت,, وكان يقظا جدا لسيل الهجمات الكويتية.
* ميز المنتخب الايراني تكتيكه العالي ولياقته الممتازة التي كشفت عن عزمه الكبير للمنافسة على خطف اللقب.
* المنتخب العراقي لقي اشادة من قبل الكثير من المحللين الرياضيين عطفا على جودة تكتيكات مدربه ميلان,,!
* يحرص عدد كبير من الجماهير على الالتقاء بلاعبي المنتخبات المشهورين أمثال عزيزي ايران والدعيع السعودية وبشار عبدالله الكويت وجمال طه لبنان .
*المستوى المتطور الذي قدمه المنتخب الاندونيسي في أولى مبارياته أعاد الكثير من حسابات منتخبات مجموعته.
* المنتخب التايلندي لا يزال دون المنتظر,, إن لم يغير صورته التي ظهر بها أمام العراق,,!
* مدرب منتخب كوريا جانج ضم 5 من نجوم المنتخب الأولمبي الى المنتخب الأول لاكسابهم المزيد من الخبرة, وكانت المشاركة الكورية في دورة سيدني من خلال منتخبها الأولمبي مخيبة للأمال الكورية.
* على الرغم من أن المنتخب التايلندي كان قد فاز قبل شهرين بكأس تايكر في سنغافورة إلا أنه لم يظهر بالمستوى الذي يتناسب والنظرة التايلندية للمنافسة على مراكز متقدمة في هذه البطولة.
* بعد غياب 24 عاما عن اللقب يسعى المنتخب الايراني بالمضي بخطوات واسعة نحو اللقب الرابع في تاريخها.
* ربما يكون المنتخب الايراني هو أكثر خبرة من بين الفرق المشاركة عطفا على ما يضمه من نجوم.
* يحاول مدرب المنتخب الكوري ابعاد الأنظار عن فريقه باطلاق تصريحات مضادة بأن غالبية عناصره من الصاعدين الذين ما زالوا بحاجة الى المزيد من الخبرة,,!
* مدير المنتخب اللبناني اعترف باستحقاق منتخب ايران بالفوز الكاسح الذي حققه 4/0 ووجه اللوم للمدرب وهذا الأخير برر الخسارة بأخطاء الحكم,,!!
* مباراة بعد مباراة يتضح تأثير النجوم في النتائج من خلال الثقل الفني الذي يمثلونه كأوراق رابحة في أيدي المدربين.
* سيكون هناك تنافس محموم ومن نوع آخر بين حراس المرمى لانتزاع لقب أفضل حارس والذي يحمله الحارس السعودي محمد الدعيع.
* المجهود البدني الكبير الذي بذله لاعبو المنتخب الكويتي خلال شوط مباراتهم الأول أمام اندونيسيا اتضح أثره خلال السقوط الثاني.
* التعتيم الكبير الذي صاحب المنتخب الأوزبكي اتضحت نتائجه مساء أمس في أولى مبارياته أمام قطر,,!
* التزم الكثير من الاعلاميين التحفظ حول الترشيحات الأولية لأي من المنتخبات لبلوغ المباراة النهائية,, وانحصرت الترشيحات في بلوغ الدور الثاني.
* مدربو بعض المنتخبات أبدوا اهتماما بالغا بمسألة التأهيل لصاحبي أفضل مركز ثالث في المجموعات الثلاث.
|
|
|
|
|
