أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 13th October,2000العدد:10242الطبعةالاولـيالجمعة 16 ,رجب 1421

الريـاضيـة

بالدربيل
مراقب
مدخل
اعرف ان البداية صعبة وخصوصا انني اكتب بصحيفة كبيرة وشهيرة ولكن للقارىء الحكم علي اما بالمواصلة او التوقف وهنا اعلن انني قادم وسوف اجعل القراء يطالبون باستمراري لأنني كلي ثقة بنفسي وبقدرتي على نقل رأي الجماهير للجميع, وهنا احذر اساتذتي الكتّاب في جريدة الجزيرة انني سوف اكون الابرز بينهم!! وسوف انصب نفسي مراقباً كما رغبت ان يكون ذلك عنواناً لزاويتي القادمة لعالم النجومية.
البداية
سوف يكون نهج الزاوية ما يدور داخل اروقة اندية القصيم وسوف نتطرق للمواضيع التي تخدم الاندية وايضاح الحقائق ولا يضيركم ان ادلو بدلوي عن بعض الاندية السعودية,, والمنتخب السعودي وهو الاهم لدى الجميع,.
الرئيس الورطة
تورط الرائديون بشخص اسمه إن اسم دخل الادارة نفر ابناء الرائد وإن خرج حاول يزعزع اركان النادي وقد حصل قبل ذلك على ما يريد الا انه في هذه المرة تورط وهدد من قبل ابناء الرائد بأسباب سياسته هذه واكتشفت الاوراق التي جعلته يفعل فعايله حتى ان المخلصين من ابناء الرائد وعدونا بنشر كامل الحقائق ان لم يبتعد ويكف عن الرائد الكيان, وفي الاسبوع القادم سوف نبحث موضوع الرئيس صاحب المعاريض؟!! اذا لم يرعوي ويبعد الاداري الذي جعله وسيلة في يده لهدم الرائد (ويهشه) على الادارة الجديدة ويجعله يطالب بالعمل بالقوة ويدعي هذا الاداري اللزقة ان حماسه هذا من اجل الرائد والحقائق تقول من اجل الراتب عاش حب الرائد؟!
فتح عينك
* امين الصندوق المستقيل امين فعلا ومحب لناديه ولكن اقترابه من المقال سوف ينهي ما تبقى له من ماء الوجه وخطوته الشجاعة ووقفته الصادقة مع الادارة الحالية هي الطريق نحو الطريق السليم.
* الاداري اللزقة يبدو انه متورط بأقساط سيارة ويبحث عن المكافأة لا ومن ناد (طفران).
* التحذير من نائب الرئيس الجديد شيء مهم ولكنه ذكي ويعرف ما يدور حوله وان من يحذر منه اما محب للرائد ويجهل الشخص واما كاره لنفس النائب ويحاول ان يبعده ولكن ما يثق به الرائديون ان النائب مكسب كبير كما هي الادارة الجديدة.

أعلـىالصفحةرجوع

















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved