** الوقتُ دائماً متماثل ,, والناس في مواجهته مختلفون ,,!.
** أنت وهو وأنا أمام 60 دقيقة في الساعة ، و 24 ساعة في اليوم واثني عشر شهراً في السنة ,,!.
** علماءُ الإدارة يرون أنَّ الإداريين الكبار يُهدرون 90% من أوقاتِهم في أمورٍ هامشيةٍ وينفقون 10% فقط في الإدارة الحقيقية، وهم بذلك ومع ذلك مشغولون حتى رؤوسِهم ومُتعبون حتى أفئدتِهم ,,!
** الهاتف، الزوار ، عدم التفويض، الاجتماعات، عدم تحديد الأهداف، التأجيل، التردد، سوء التنظيم، الأزمات والطوارئ، الشكليات,, وعوامل سواها تحول دون استغلال الوقت بالوجه الأمثل,,!.
** المقدمة هذه المرة أكبر من المعنى ,, والمدار استفهامٌ بسيط عن أسباب عدم إدراكنا لمشكلاتنا في الوقت المناسب ، ومن ثم التفطن لحلّها متأخرين ، وأحياناً متأخرين جداً، وربما دفعنا ثمناً باهظاً بسبب عدم مراعاة فوارق التوقيت بين التشخيص والعلاج ,,!.
** متى يتنازل الإداريُّ عن ترديد إنجازاته، ويلتفت إلى قراءة إخفاقاته ,,؟.
** قدِّموا ساعاتِكم فقد نأتي مبكرين يوماً,,!.
|