| محليــات
* الرياض الجزيرة
رأس معالي وزير العدل الدكتور عبدالله بن محمد بن ابراهيم آل الشيخ الليلة قبل الماضية جلسة العمل الأولى لملتقى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود الاسلامي الثقافي المنعقد حاليا في العاصمة المجرية بودابست.
وناقشت الجلسة الأولى التي حضرها معالي وزير الشؤون الاسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد المشرف العام على الملتقى الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ البحث المقدم من معالي الشيخ محمد بن ناصر العبودي الأمين العام المساعد لرابطة العالم الاسلامي بدأها بمقدمة شكر فيها وزارة الشؤون الاسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد ممثلة في وزيرها الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ وجميع القائمين على هذا الملتقى والعاملين فيه, إذ تقوم الوزارة بتنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وأثابه الذي قام بانشاء المراكز الاسلامية وأمر بعقد المؤتمرات والملتقيات المفيدة في مهاجر المسلمين على مستوى العالم.
كما ناقشت الجلسة الأولى ورقة العمل المقدمة من الدكتور بهيج ملا حويش الأمين العام للمجلس الاسلامي العالمي في لندن بعنوان الجمعيات والمؤسسات والمراكز الاسلامية ، وعلق عليها كل من الشيخ محمد بن ناصر العبودي، والأستاذ أحمد جاب الله، والأستاذ توفيق بن عبدالعزيز السديري، حيث أوضحت ورقة العمل أن التجمعات الاسلامية في الغرب هي بدورها وسائل لتحقيق غايات مشتركة لعموم الجاليات المسلمة تحقق من خلالها تميزها وذاتيتها، وتوفر حاجياتها التعبدية والثقافية.
|
|
|
|
|