** كان من أوائل من التقى بهم وهو يعبر خطواته الأولى في عالم الصحافة عبر صفحته المتخصصة قراءة في مكتبة التي تولى شؤونها عاماً واحداً ثم التفت عنها إلى ما رآه وربما أخطأ أجدى,.
** زانه تواضعه فلم يشعره بالمسافة ، وأعجبته حماسته فما خبا صوته واطمأن لمبدئيته رغم اختلافه عنه ومعه في أشياء تمس المتغيرات ولا تخترق الثوابت ,.
** كان المعلمي رحمه الله حريصاً على ما رآه سواء شكلاً وأيقن به مضموناً ، ودخل دوائر جدلية ربما نجح في بعضها، واجتهد في بعضها، وظل كما اقتنع وظل غيره كما شاءوا,,!
** وهذا الملحق محاولة تكمل ما سبق، وتسعى لقراءة بعض أوراقه، كما سعت من قبل مع آخرين.
** وفقيدنا إن لم ير ما كتب عنه الآن فقد قدم نفسه وعطاءاته للتاريخ,, وما أصدقه حكماً وحاكماً,.
** اقرءوا الحوار معه وسوف ترون المعلمي حيَّاً بيننا,, رحمه الله ورحمنا.
** الحياة مهمة,, والأهم ما بعدها,,!
إبراهيم عبدالرحمن التركي
|