| متابعة
مجلة أهلا وسهلا، طرح مواضيع عن السلامة من مجلة عالم السعودية، الاستفادة من الدائرة التليفزيونية في سكن منسوبي الخطوط لبث برامج التوعية، عقد ندوات ومحاضرات لمنسوبي السعودية بالاتفاق مع الامن العام، محاولة الاستفادة من تذاكر السفر وبطاقات صعود الطائرة بوضع عبارات توعية عليها، المشاركة بوضع لوحات توعوية داخل صالات المطارات والمناطق المحيطة بها، محاولة الاستفادة من الشاشة المرئية على رحلات السعودية وكذلك المسموعة لبث برامج توعية، محاولة الاستفادة من تموين السعودية (الوجبات) بكتابة عبارات توعية مختلفة، دعم برامج المسابقات الامنية والمرورية بتذاكر مجانية على ان يتم الاتفاق بشأنها مع المسوؤلين بالسعودية.
ثانيا: وزارة التعليم العالي:
الترتيب لعقد ندوات متخصصة بمشاركة المختصين في جامعات المملكة.
المشاركة عبر النشاطات الطلابية ومعسكرات الجوالة.
الاستفادة من معاهد بحوث الجامعات لإعداد دراسات وبحوث أمنية مرورية بالتعاون مع الامن العام، مع تزويدهم بالخطوط العريضة لذلك.
الاستفادة من المطبوعات الاسبوعية التي تصدر في الجامعات لبث رسائل إعلامية.
الاستفادة من معارض الكتب.
دعوة مستشفيات الجامعات لتفعيل الحملة داخل المستشفيات (للعاملين المرضى، المراجعين).
ثالثاً: وزارة المعارف:
على مستوى الوزارة (الجهاز المركزي):
إعداد نشرات توعوية إعلامية تشتمل على إرشادات وتعليمات تهدف الى تفعيل التوعية ونشرها بين المعلمين والطلاب.
تضمين البرامج التي ستنفذ في الفصل الدراسي الاول لجميع المناشط بموضوعات توعوية يشارك فيها نخبة من منسوبي قطاعات الامن في جميع المناطق والمحافظات.
تضمين الإصدارات والمطبوعات التي تطبع خلال العام شعارات تحمل اهداف الحملة التوعوية الشاملة.
المشاركة مع القطاعات الاخرى ذات العلاقة في المعارض التي تنظم بهذه المناسبة.
المشاركة في تنظيم الندوات واللقاءات التربوية المتعددة والموجهة للطلاب.
طرح موضوعات ومسابقات شاملة في جميع مجالات المناشط المتعددة على مستوى الإدارات التعليمية والمدارس.
تنظيم حوافز تشجيعية للطلاب المتميزين والمتقيدين بالانظمة المرورية.
قيام الجهة المختصة بالوزارة ممثلة بالادارة العامة للعلاقات والإعلام التربوي بعمل لقاءات وندوات بهذه المناسبة وطرح عدد من الموضوعات في الإصدارات الإعلامية (مجلة المعرفة، رسالة المعارف,, وغيرها).
الاستفادة من برنامج الميدان التربوي التلفزيوني من خلال تخصيص حلقات لتناول مواضيع الحملة بمشاركة الامن العام.
(ب ) على مستوى الإدارات التعليمية والمدارس:
المشاركة مع القطاعات الموجودة في المنطقة او المحافظة والتنسيق معها في الاعداد والمشاركة في تنفيذ البرامج التوعوية واللقاءات والندوات داخل المدارس وخارجها.
إعداد النشرات التوعوية.
إعداد المعارض الفنية الاجتماعية والكشفية، والعلمية,, وغيرها.
وضع شعار الحملة على المطبوعات والإصدارات والملابس الرياضية للطلاب في المناسبات المدرسية الرسمية.
تكثيف برامج الاذاعة المدرسية خلال اليوم الدراسي (الطابور الصباحي، الفسح، بعد صلاة الظهر).
التأكيد على عقد مجالس الآباء والمعلمين في بداية العام الدراسي للتوافق مع بداية الحملة الإعلامية وتفعيل دور أولياء أمور الطلاب.
طرح عدد من المسابقات المتنوعة (رسومات فنية/ تعبيرية مقالات/ خطوط) بالاضافة الى تفعيل دورالمسرح داخل الإدارة والمدرسة، ومناقشة جوانب الامن والسلامة.
عمل برنامج توعوي داخل المدارس عن طريق إقامة الندوات واللقاءات وعرض الصور المعبرة بالاضافة الى عرض اشرطة فيديو.
قيام كل مدرسة بتوزيع نشرات إرشادية على فئات المجتمع المحيط بالمدرسة.
تفعيل دور المعلمين في إبراز مواضيع الحملة من خلال مفردات المنهج المدرسي.
اهمية اضطلاع منهج التربية الوطنية بدور كبير لدعم مفردات الحملة.
الاستفادة من فعاليات اللقاءات الرياضية والمناسبات وتضمينها نشاطات توعوية أمنية ومرورية متنوعة.
المشاركة من خلال تنظيم زيارات ميدانية لطلاب المدارس الى كل من: أقسام الشرطة والمستشفيات (أقسام الحوادث، الطوارىء، مراكز التأهيل الطبي)و مدارس تعليم القيادة.
تفعيل دور جماعة السلامة المرورية في المدارس.
اهمية مشاركة المدارس الأهلية بجميع مراحلها في جميع النشاطات المزمع تنفيذها كغيرها من المدارس الحكومية.
خامسا: الرئاسة العامة لتعليم البنات:
التوعية والتثقيف الداخلي والخارجي لمنسوبي الرئاسة وداخل المدارس.
حث وتشجيع الطالبات لتناول مواضيع الحملة من خلال البحوث الدراسية والنشاطات المدرسية.
تفعيل دور المعلمات لتناول مواضيع الحملة من خلال مفردات المنهج الدراسي.
تضمين إصدارات المجلة الشهرية للرئاسة مواضيع عن الأمن والسلامة.
محاولة الاستفادة من المناهج الدراسية بإدراج شعار الحملة بمحتوياتها وتضمينها لمواضيع التوعية.
الاستفادة من مقرر السلوك والتهذيب والتربية الوطنية وأهمية دعمه لمواضيع الحملة.
التركيز على مواضيع الحملة ضمن برامج الاذاعة المدرسية في جميع اوقاتها.
الاستفادة من المعارض الفنية والنشاطات الصيفية.
التأكيد على عقد مجالس الأمهات مع بداية العام الدراسي للتذكير بالحملة واهدافها.
المساهمة بإعداد النشرات والمطبوعات التوعوية داخل المدارس.
سادسا: الرئاسة العامة لرعاية الشباب:
التعميم على كافة مكاتب الرئاسة والأندية التابعة لها وبيوت الشباب بالمملكة بأهمية المشاركة وتوعية منسوبيها ومرتاديها بوسائل التوعية المناسبة.
مخاطبة الاتحادات الرياضية جميعها للكتابة على تذاكر دخول المباريات المقامة خلال الفترة بعبارات التوعية المناسبة.
الكتابة على ساعات الملاعب عبارات التوعية المناسبة اثناء المباريات المقامة.
اشارة المعلقين الرياضيين بعبارات التوعية المناسبة خلال الفترة واثناء المباريات المنقولة على الهواء مباشرة.
الترتيب لأن تكون بداية مسيرات التوعية من الملاعب الرياضية أثناء المباريات المهمة المنقولة على الهواء.
إمكانية استغلال وقت الاستراحة بين شوطي المباريات المنقولة على الهواء لتوعية الجمهور الرياضي والمشاهدين.
دعوة جمعية الثقافة والفنون وفروعها بمناطق المملكة لتفعيل برامج الحملة بالأسلوب الذي يحقق الاهداف سواء بالحوار او اللقاء او العمل الفني.
دعوة الاندية الادبية بمناطق المملكة للمساهمة في برامج الحملة بالندوات والفكر والأدب.
النظر في إمكانية دعم خطوات الحملة مادياً من خلال اضافة ريال واحد على تذاكر المباريات.
النظر في إمكانية وضع شعار الحملة على قمصان اللاعبين خلال المناسبات الرياضية المحلية ولو لفترة محدودة.
حقائق وأرقام
على امتداد الثلاثين سنة الماضية سجلت الاحصاءات الرسمية ما يلي: عدد المتوفين من الحوادث المرورية 78,467 متوفى وعدد المصابين 588,084 مصاب وعدد الحوادث المرورية 1,551,326 حادث.
ويبلغ عدد المتوفين (في موقع الحادث) سنويا حوالي 4000 شخص بخلاف المتوفين بعد وصولهم الى المستشفى أثناء العلاج,
حالة وفاة واحدة واربعة مصابين كل ساعة على طرق المملكة.
اكثر من 40% من حالات الوفاة والاصابات الكبيرة من الشباب الذين يمثلون الفئة المنتجة في المجتمع.
هناك أكثر من (2000) الفي شخص من المصابين تنتهي اصابتهم بإعاقة كاملة مدى الحياة.
خسائر المملكة سنويا تصل الى أكثر من 21 مليار ريال سعودي أي حوالي 4% من اجمالي الناتج المحلي.
ثلث أسرة المستشفيات مشغولة بمصابي الحوادث.
تسجل الإحصاءات الرسمية للمرور ان هناك حوالي ربع مليون حادث مروري وثلاثين الف مصاب وأربعة آلاف وفاة سنويا.
أكثر من 50% من الحوادث المرورية تتركز في الرأس والوجه والصدر (الجزء العلوي).
عدم استخدام حزام الأمان يقلل من فاعلية كيس الهواء.
|
|
|
|
|