في يوم الجمعة الفضيل غادرنا إلى دار البقاء والخلود الأخ والصديق,, الأديب الشاعر يحيى بن عبدالله المعلمي بعد ان كانت له صولات وجولات في دنيا السيف والقلم,, فقد كان عسكرياً صارماً وصل إلى رتبة الفريق في مجالات الأمن,, وكان خطيباً مصقعاً وكاتباً نحريراً,, وشاعراً مفوها,, خلد اسمه في مجمع اللغة العربية وبالعديد من الكتب والمقالات,, شارك في المحافل والمنتديات الأدبية وأدار جلسات عدد من الصالونات الفكرية.
وخلّف ذرية صالحة تدعو له بالخير ان شاء الله من أبرزهم المهندس عبدالله,.
وترك في قلبي لوعة حزن ورنّة أسى,,رحمه الله وأحسن إليه.
محمد عبد الله الحميد
|