*
* كتب صلاح مخارش:
* ظل طلال مداح حتى اللحظة الآخيرة في حياته يريد اسعاد جمهوره الكبير الذي احبه واحبهم ,,, !!
كان صرحاً شامخاً بفنه كشموخ جبال عسير التي ودع جمهوره في احد قممها,طلال وفي اللحظات الآخيرة قبل حفل الوداع بأيام وساعات ودقائق كان يفعل كما يفعل دائماً وطوال مشواره الفني الكبير ,,.
فقد كان قبل حفلاته يستقبل اصدقاءه ويتحادث معهم وزملاءه ويدندن معهم ومعجبوه ويتصور معهم,, ومن خلال الكاميرا الخاصه التي كانت ترافقه قبل الحفل الآخير بساعات استطعنا ان نحصل على الصور الأخيرة لطلال مداح قبل ان يفتح ستار مسرح المفتاحة ليعلن رحيل نجم وانطواء صفحة مهمة في تاريخ الآغنية العربية ووداع صوت الارض طلال مداح ,,, !
|