| الريـاضيـة
الهواية الهلالية اللذيدة (بالتكويش) على مالذ وطاب من البطولات صارت مضرب الأمثال، ومصدر فخار لجماهير الزعيم,, ولكنها في المقابل صارت عبئاً ثقيلاً لمن حاول الاقتراب من الرقم القياسي لهذا النادي الاسطوري ,, حتى وصل الحال (بالبعض) استجداء رأفة الزعيم بان يستريح ولو قليلاً بعيداً عن هذه الهواية لعل وعسى,,!! ولكن يبدو ان (بنو هلال) قد جبلوا على اعتلاء منصات البطولات واحدة تلو الأخرى,, رافضاً ان يمنح نفسه استراحة المحارب ليستعيد انفاسه بل انه ذهب بعيداً حينما شارك في بطولة الصداقة الدولية الرابعة دون طاقم كامل من أساسيه فمارس عاداته وحقق الكأس الدولية دون ان يسمح لغيره ان يتجاوز الخطوط الحمراء نحو المنصة ,, وهكذا هو الهلال.
|
|
|