أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Wednesday 16th August,2000العدد:10184الطبعةالاولـيالاربعاء 16 ,جمادى الاولى 1421

مدارات شعبية

مع الأحبة
* الأخ: سعيد بن سعد العمري الخرج:
قصيدتك التي نعتذر عن نشرها لما ستفتحه من أبواب للنقاش الشخصي,, جعلتنا نقطع وعدا على أنفسنا بعدم النشر لصاحبك الذي جاءت قصيدتك ردا عليه فنحن نتعامل مع الجميع بصدق ,, ومن يحاول خداعنا لا نملك الا إقفال باب النشر في وجه نتاجه مهما كان فنحن نسعى للمصلحة العامة ونرفض تمرير المصالح الشخصية من خلال هذه الصفحة فعذراً أولا,, وعذراً ثانيا,, وياهلا.
* الأخت: الامل الحائر عنيزة:
شكراً لجميل تواصلك,, وقد حرمنا عدم وضوح الفاكس قراءة موضوعك نأمل إعادة إرساله بخط واضح,, وياهلا.
* الأخ: نواف عبيد العنزي الرياض:
شكراً لتواصلك يانواف,, وننتظر جديدك الأجمل,, وياهلا.
* الأخ: عبدالسلام محمد الرميح:
محاولتك التي عنوانها أنا أسيرك تحتاج إلى إعادة نظر في البيت الرابع من حيث المضمون وكذلك الأبيات السادس والسابع فنحن نريد أن يكون الشاعر سامياً في طرحه وأن ينتقي المفردات الأجمل,,وأنت قادر على ذلك إن شاء الله وفي جديدك ما نأمله,, وياهلا.
* الأخ: سعود البديري المجمعة:
نحن نطبق فعلاً القاعدة التي تقول: اختلاف الرأي لا يفسد الود,, وكنا سننشر مشاركتك لولا ما حفلت به من الخصوصية ,, نأمل أن يكون جديدك القادم أجمل,,, وياهلا.
* الأخ: محمد معيوض البلاهدي أبها:
ونحن نقول أيضاًماذا بعد فموضوعك ليس الا تكراراً للموضوع الذي نشر لك منذ فترة في مدارات وهناك جزئية أريد أن أوضحها لك وهي أننا نفتح باب النقاش للقراء لنصل معهم الى نتائج جيدة وليس الهدف هو الانتصار لرأي ضد آخر,.
وبالنسبة للقصائد التي أرسلتها مع الموضوع السابق فلنا عليها بعض الملاحظات التي نود إبلاغك اياها شخصياً فنأمل الاتصال بالقسم الشعبي بالجريدة لنناقش معك تلك الملاحظات,, وياهلا.
* الأخ: فهد العريض القريات:
مازلنا ننتظر جديدك الأجمل,, وياهلا.
* الأخ: كهل الصبا:
لقد احترنا في مشاركتك فلا هي فصيحة فنحيلها للزملاء المختصين ولا هي عامية فننظر بإمكانية نشرها من عدمه,.
ننتظر منك ما يناسب خط مدارات شعبية ,, وياهلا.

أعلـىالصفحةرجوع




















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved