| مقـالات
إن التحايل على الأنظمة والتعليمات يأتي بصور وطرق شتى وعلى مرأى ومسمع من الحسيب والرقيب,, ومن امن العاقبة أساء الأدب,, وبقدر فرحتنا واتساع افق هذه الفرحة بسعودة أسواق ومحلات الخضار والفواكه وانتظارنا المزيد فإن الفئة المهيمنة السابقة على هذه الاسواق سواء من المستثمرين او العمالة التي تدير هذه المحلات لقاء نسبة تافهة تعطيها لضعاف النفوس والمواطنة,, نعم لقد بدأنا نشاهد صور التحايل لاجهاض هذه الخطوة وذلك بطرق شتى منها:
أولا: تحويل هذه المحلات الى بقالات ووضع ركن او زاوية كبيرة لبيع الخضار والفواكه وابقاء العمالة السابقة فيها,.
ثانيا: قيام البقالات السابقة باستئجار الدكاكين الملاصقة لها وفتحها على بعض لتكون اربع فتحات ووضع جزء منها لبيع الخضار والفواكه وضم العمالة السابقة للعمل في هذه البقالات وكأنك يا بوزيد ما غزيت
ثالثا: استغلال كلمة تحميل وتنزيل وتنظيف للابقاء على جزء من العمالة السابقة للعمل في محلات الخضار وهكذا دواليك.
وماذا بعد؟,.
|
|
|
|
|