تعبتُ اطارد الأحلام حتى علمتُ بأن آخرها سرابا جننتُ بواقعِ الايامِ فينا كأن زماننا فينا استطابا سألتُ الليلَ عن هذا وهذا ولكنّ الزَمانَ بهِ أجابا أراد الليلُ نطقاً ثم ولى وأردفَ بعدهُ حزناً وغابا علمتُ بأنني سأظلُ ذكرى يرددها الزمانُ لمَن أصَابا |
صلاح محمد القرني الطائف
** تمثل هذه القصيدة مناجاة للنفس,, حيث البحث عن اجابة لسؤال لا طائل من التفكير فيه؟!,, انها النفس المتعبة التي تبحث عن اجابات لأسئلة لا تنتهي!,, وفي النهاية كما يقررالصديق صلاح القرني في قصيدته، تصبح الاشياء (ذكرى) ماضية!
|