انتهى الصيف,, وانتهت معه الأمسيات,, ويفترض ان تبدأ اللجان المختصة التفكير في فعاليات الصيف القادم,, فهل سيهديهم التفكير الى ما يرضي الجميع؟! أم ان الأمر سيستمر على ماهو عليه فيكون شعراء العام القادم الذين يحيون الأمسيات هم شعراء هذا العام.
أم انهم سيراعون مجال التنويع الذي هو أهم وسائل الجذب السياحي,, واشباع رغبات مختلف الفئات انه مجرد تساؤل دار في ذهني وبالتأكيد هو في أذهان كثير من الشعراء ومن عشاق الشعر في مختلف أنحاء الوطن الغالي.
فهل يعمل المهتمون بفعاليات الصيف على تحقيق الاجابة الشافية؟! آمل ذلك ووعي المسؤولين عن تلك المناشط كفيل بتحقيق ذلك.
|