* روح الشباب دائماً تكسب,, كان هو العنوان الرئيس لبطولات الليث,.
* خبرة سعيد العويران وصالح الداود وسالم سرور,, ثم توظيفها بصورة مناسبة من خلال المباريات الثلاث,.
* ثلاثية البداية امام (الفيصلي) كانت المفتاح الذي احسن الشبابيون استخدامه في فك رموز الفريقين الآخرين.
* الحارس (المطاط) راشد المقرن كان سداً منيعاً واسداً شجاعاً في الذود عن مرماه,.
* كاس احسن حارس الذي تحصل عليه المقرن كان التثمين المناسب لتميز هذا الكبير,.
* تصريحات نائب رئيس نادي الشباب ورئيس البعثة الشبابية لهذه البطولة الاستاذ محمد النويصر اتسمت بالواقعية والذكاء التكتيكي,.
* جماهير الفيصلي الكبيرة لم ترهب لاعبي الشباب على الاطلاق,, فقد اعتادوا على مثل هذه الاجواء,.
* رغم المحاولات المستميتة من جانب فريق الاتحاد القطري امام الشباب الا انهم لم يستطيعوا افساد الفرحة الشبابية بتحقيق كأس النخبة,.
* اتسم إداريو الشباب بالهدوء والاتزان والتعامل الامثل مع كافة احداث المباريات,.
* رغم الهدف الجميل الذي سجله المحترف التونسي الجديد رياض الجلاصي الا انه لم يظهر بمستواه المعروف,,! ربما بسبب عدم انسجامه مع المجموعة,.
* اللاعب عبدالعزيز الخثران كان اداؤه هائلاً,, دفاعاً ووسطاً وهجوماً,, وبذل مجهوداً بدنياً رائعاً,.
* اشغل المهاجم الشبابي المشاغب عبدالله الشيحان دفاعات الفرق الثلاث بتحركاته المزعجة جداً,, ومهاراته الفردية العالية,, وتعرض لرقابة لصيقة,.
* تفاوت مستوى التحكيم خلال البطولة,, لكن عموماً وفق اغلب الحكام في ادارة مباريات البطولة,.
* بدأت السعادة كبيرة على اعضاء الاتحاد العربي لكرة القدم بعد نجاح اخر بطولات الاتحاد لعام 99,.
* حارس فريق الجيش السوري (البيروتي) نافس المقرن بشدة على لقب احسن حارس,.
* رغم الاصابة التي يعاني منها المدافع المتمكن صالح الداود الا انه تجلى بصورة كبيرة خاصة في المباراة الأخيرة,.
* مشكلة المحترف المالي في صفوف الشباب يحيى ديسا انه لا يستطيع تسجيل الاهداف مهما واجه المرمى على الرغم من مجهوده الوافر,.
|