أيتها,, الرياض الماطرة بروائح العلم,.
الثابتة بطلع الوعي,,.
الشامخة
المنسلة الى الحروف والكلمات,, لتكوني,.
عروس,, الثقافة,.
وعرسك,, تزفه قلوبنا,.
وتتآمر على اشهاره واظهاره,, وكتاباته,, عقولنا
ماذا بقي,, لم يكن فيك,, ومنك جميلا,.
مبهرا,, رائعا,,,!
أنت الرياض,.
منحتنا,, هواء الوعي,, وغرست فينا نبات المعرفة,, وسقيتنا كؤوس الثقافة
كنت حلما,, نما,, في حب,.
وكانت واقعا,, تجسد في عاصمة,.
وكنت روعة,, فاخرنا بها الجمال,,!!
عروسنا المدللة,.
ها أنت تورقين ثقافة,, ها أنت تمطرين وعيا,.
ها انت العاصمة الأحب,, والمدينة التي تحتل عروقنا
وتسيل في شراين العشق,,!
أنت زهرة القلب التي,, طلعت من بين الوف الرياحين,.
لتكون بيضاء,, صافية,, مدللة,, مزهرة,, متألقة,, لا احد يشبهها,.
أيتها الرياض,, ما أروعك,, وما اجمل ذرات هوائك,, وتقلبات اجوائك
ما أجملك ايتها المدينة الأخص
الأحب,, الاروع,,!!
|