| عزيزتـي الجزيرة
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة الموقر
الأستاذ خالد المالك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشير إلى تعقيب د, ذياب موسى البداينة، تحت عنوان:إلى الدكتور العنقري: أنت تطالب بما لاتملك , المنشور بجريدتكم الموقرة (العدد10145 وتاريخ 6/4/1421ه)، رداً على ما أوضحته في: (العدد 10126 وتاريخ 17/3/1421ه) بعنوان: هذا المرشد لي,, وأطلب حفظ حقوقي من المصادرة .
لذا آمل التكرم ونشر تعقيبي كاملاً في جريدتكم الموقرة كما هي عادة صحيفة الجزيرة في إعطاء الفرصة للجميع، مع العلم يا سعادة الرئيس أنني تقيدت فقط بالنقاط التي أشار لها د,البداينة في تعقيبه، ولم أخرج عن تلك النقاط، التي هي على النحو التالي:
أولاً: يقول د,البداينة في (أولاً) من رده في جريدة الجزيرة الموقرة، ما نصه حرفياً:
لم يُنشر أو يصدر عمل باسم د, العنقري عن أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية (أو المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً) , انتهى النص المقتبس من د,البداينة.
وأقول ل د,البداينة أرجع إلى محضر اجتماع مجلس المعهد العالي للعلوم الأمنية في دورته السادسة واجتماعه التاسع عشر في يوم الأحد 17/4/1411ه، الموافق 4/11/1990م، الفقرة الرابعة، وفق القرار رقم: (48/19/2/6) الذي ينص بتكليفي بإعداد مرشد لخطط الطلاب بالمعهد العالي للعلوم الأمنية, وهو مكتوب بخط يد زميلنا الفاضل الأستاذ عوض المالكي، أمين عام مجلس المعهد في ذلك الوقت, إلا إذا كان د, البداينة لايضع اعتباراً لمجلس المعهد العالي ولايعترف بقراراته؟ هذا شيء آخر.
(صورة من المحضر لجريدة الجزيرة للاحتفاظ به كتوثيق أولاً، وثانياً لمن يريد الاطلاع عليه من القراء الاعزاء).
ثانياً: ويقول د, البداينة في نفس الفقرة (أولاً) من رده بما نصه حرفياً:
والمرشد الوحيد الذي نشر وصدر عن الأكاديمية هو ماقمت بتأليفه بعنوان المرشد إلى كتابة الرسائل الجامعية وهو كتاب علمي محكم وفق الأصول العلمية انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
وأقول ل د, البداينة ارجع إلى المقدمة في مرشدك الوحيد (ص13) السطر الرابع أسفل الصفحة الذي تقول فيه بما نصه:
ولقد جاءت فكرة تطوير هذا الكتاب باقتراح من رئيس أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية أ,د, عبدالعزيز بن صقر الغامدي، رغبة منه في إيجاد وسيلة معيارية لكتابة الرسائل الجامعية في الأكاديمية انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
وإذا كان ما أعددته أنت يا د, البداينة هو باقتراح من سعادة رئيس الأكاديمية فهذا لا يعني أن تستولي على حقوق الآخرين، واقتراح رئيس الأكاديمية هو تطوير لكتاب قائم وموجود, أليس كذلك؟ حسب اعترافك الصريح بوجود مرشد سابق؟ وكتابك هذا غير موجود فكيف تطور شيئا غير موجود؟
وبمعنى أوضح هو أن اقتراح رئيس الاكاديمية هو لتطوير شيء قائم ألا وهو المرشد الذي قمت بإعداده أنا (د,العنقري) قبل حصولك أنت على الدكتوراه من جامعة كالمازوا وسترن ميتشجان عام 1990م.
ثالثاً: ويقول ايضاً د, البداينة في نفس الفقرة (أولاً) بما نصه حرفيا: أما ما أشار له د, العنقري (يقصد مرشد د,العنقري) فهي مجموعة وريقات (11) صفحة ونصف مطبوعة بحجم )A4( من المقدمة إلى المراجع يقول إنها له، وليس لي علم بها جملة وتفصيلاً, وواقعها الآن يقول إنها باسم المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب، ولم يظهر عليه اسم مؤلف وهي غير منشورة ولا مفهرسة، وحتى هذه الوريقات ليس له الحق فيها، طالما أنها ليست باسمه وهي غير منشورة ولا مفهرسة انتهى النص المقتبس وأسأل د,البداينة ماهي المعادلة الرياضية التي استخدمها التي اختزلت صفحات المرشد الذي قام بإعداده (د, العنقري) من مرشد ينتهي بصفحة (44) من القطع المتوسط، إلى عدة وريقات لا تتجاوز (11) صفحة ونصف بمقاس )A4( كما يزعم د, البداينة؟
- وبمعنى آخر من أين أتيت بعدد صفحات المرشد الذي أعدّه (د, العنقري) الذي زعمت فيه ثلاث مرات في تعقيبك أنه وريقات وعدد صفحاته (11) صفحة ونصف بمقاس )A4(؟
- ولماذا هذه المزاعم والمغالطة من شخص يُفترض أنه متعلم يرى أنه عميد مركز للدراسات والبحوث؟
ويُفترض فيه أن يكون أميناً في نقله للمعلومات، ولماذا هذا التصغير والتحقير لأعمال الناس الآخرين؟
وأنت تقع تحت إدارتك (دار النشر في الأكاديمية)!!
- وإذا كانت تلك الوريقات ليس عليها اسم لمؤلف وهي غير منشورة ولا مفهرسة، هل تعطي لنفسك الحق بالاستيلاء عليها؟
- وعندما تقول وحتى هذه الوريقات ليس له الحق فيها، طالما أنها ليست باسمه وهي غير منشورة ولا مفهرسة؟ ألا ترى يا د, البداينة أنك تطلق الاحكام جزافاً؟ أما كان من المفترض عليك أن تتحقق وتستقصي قبل إطلاق الأحكام؟
رابعاً: يقول د, البداينة في (ثانياً) من رده بما نصه حرفياً:
قام المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب في ذلك الوقت (1415ه)، أي بعد (5) سنوات من عمل د, العنقري بطباعة مرشد آخر باسم د, رابح حروش، تحت عنوان إعداد خطة ماجستير الخطوات المنهجية في إعداد خطة البحث العلمي,,, مع العلم بأن عنوان عمل د, العنقري المرشد إلى إعداد خطة بحث رسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية (مرفق صورة الغلاف), وكلاهما في إعداد الخطة, ويقعان ضمن الأوراق التي كانت توزع فصلياً لغايات مساعدة الطلبة انتهى النص المقتبس من رد د, البداينة.
- أنا لا أعرف لماذا أقحمت زميلنا د, رابح حروش في هذا الموضوع؟، طالما أنك اعتبرت مرشدي ومرشد د, رابح حروش هي عبارة عن أوراق )Handout( توزع فصلياً لغايات مساعدة الطلبة.
هل تريد أن تخبرنا بأن د, رابح حروش أيضاً له مرشد مشابه للمرشد الذي قام بإعداد د, العنقري وأنه أنت د, البداينة لست الوحيد الذي استولى على مرشد د, العنقري وفكرته بل هناك شخص آخر؟، إضافة إلى أنه حسب تعقيبك أنه طبع عام 1415ه أي بعد (5 سنوات) من عملي كما اعترفت بذلك.
- ألا ترى يا د, البداينة أنك متناقض؟ عندما تقول بما نصه في النص السابق مع العلم بأن عنوان عمل د, العنقري المرشد إلى إعداد خطة بحث رسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية وتقول في الفقرة (أولاً) من تعقيبك بما نصه:
لم يُنشر أو يُصدر عمل باسم د, العنقري عن (المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً) , ثم تقول في نفس الفقرة (أولاً) بما نصه:
أما ما أشار له د, العنقري فهو مجموعة وريقات (11) صفحة ونصف مطبوعة بحجم )A4( من المقدمة إلى المراجع يقول إنها له، وليس لي علم بها جملة وتفصيلاً .
خامساً: ألا ترى يا د, البداينة أنك متناقض؟ عندما تعقد مقارنة في صدر صفحة جريدة الجزيرة وتشير في ردك بما نصه: مقارنة بين عملي ووريقات د, العنقري أليس هذا النص متناقض مع النص الذي قلت فيه بأنه لم يُنشر أو يُصدر عمل باسم د, العنقري .
- ألا ترى يا د, البداينة أنك لم تكن أميناً في نقل المعلومات في الجزء الخاص بالمرشد الذي قام بإعداده (د, العنقري)؟
- فعندما تقول إن المؤلف: المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب هل هذه يا دكتور هي الأمانة العلمية في النقل؟
- هل كتب على مرشد د, العنقري، أن المؤلف هو المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً، على صفحة الغلاف الخارجي أو الداخلي؟
- وهل يُعقل أن مبنى المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب يقوم بتأليف ذلك المرشد؟
- أليس هناك شخص أو أشخاص وراء أي عمل يقام به وليس المباني؟
ألا ترى يا د, البداينة أنك لم تكن أميناً في نقل المعلومات؟ عندما تقول أيضاً إن سنة النشر: غير منشور .
- ألم تر بأم عينك على صفحة الغلاف الخارجي السنة (1411ه) مكتوبة، وأيضاً مكتوبة سنة الطبع بالهجرية والميلادية داخل صفحة الغلاف الخارجي في نهاية المرشد (1411-1990) مقابل نهاية آخر صفحة رقم (44)؟
ألا ترى يا د, البداينة أنك لم تكن أميناً في نقل المعلومات عندما تقول أن الحجم 11 ورقة ونصف )A4( .
ألم تر أيضاً بأم عينك أن مرشد د, العنقري ينتهي بصفحة (44) من القطع المتوسط وأنه لم يطبع في مطابع دار النشر على أي ورق زعمت أنت أنه المقاس )A4( بل طبع على ورق من القطع المتوسط مثلما أنت طبعت ما تزعم أنه مرشدك على ورق من القطع المتوسط.
سادساً: عندما تقول يا د, البداينة بما نصه: نوع العمل: ورقة عمل غير محكمة ولا مفهرسة ألا ترى يا د, البداينة أنك متناقض مرة أخرى ومرات عندما تنفي نفياً قاطعاً في ردك بأنك لم تطلع على مرشد د, العنقري، وسوف أنقله حرفياً حيث تقول في الفقرة (ثالثاً) من تعقيبك بما نصه:
لم أشر إلى عمل د, العنقري لأني لم أطلع عليه، أو أرجع له، ولو تم فعلاً أن رجعت إليه فلا ينقص من عملي شيء ومن حقه أن أوثقه لو تم ذلك فعلاً، ولكن لم يحصل ذلك مطلقاً وحتى قبل كتابة هذا الرد بيوم واحد لم أطلع عليه لأنه غير منشور ولا مصنف ويقع ضمن أوراق )Handout( مطبوعة، يصعب الحصول عليها، ويوزع مثلها المدرسون الكثير كل فصل دراسي انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
لقد فقدت مصداقيتك يا د, البداينة في تعقيبك لسبب بسيط هو أنك ذكرت أنك لم تطلع على مرشد د, العنقري في حين أنك أسهبت في تعقيبك عن مرشد د, العنقري والذي تزعم بأنك لم تطلع عليه أو ترجع له من قبل!!!
سابعاً: والتساؤل هنا مرة أخرى كيف عرفت أن مرشد د, العنقري غير محكم طالما أنك لم تطلع عليه فعلاً.
فلقد قلت في تعقيبك أيضاً في الفقرة (أولاً) بما نصه:
أما ما أشار له د, العنقري فهي مجموعة وريقات (11) صفحة ونصف مطبوعة بحجم )A4( من المقدمة إلى المراجع يقول انها له، وليس لي علم بها جملة وتفصيلاً انتهى النص المقتبس من د, البداينة أليس هذا تناقضا؟
ثم ألا تعرف أن تحكيم أي بحث أو مؤلف وغيره يعطى لثلاثة أساتذة على الأقل في نفس التخصص والمجال لمراجعته ونقده وإبداء الملاحظات الجوهرية والشكلية أيضاً عليه وفق المنهج العلمي المتبع.
أما مرشد د, العنقري فلقد تم تحكيمه (أي مراجعته ونقده وإبداء الملاحظات عليه الجوهرية منها والشكلية وفق المنهج العلمي من قبل أكثر من عشرين أستاذاً من الزملاء في مجلس المعهد العالي للعلوم الأمنية، وفي عدة جلسات قائمة بأسماء من يحضرون اجتماعات مجلس المعهد العالي والذين قاموا بتحكيمه مودعة لدى جريدة الجزيرة الموقرة لمن يرغب الاطلاع عليها، كنوع من التوثيق).
تقول أيضاً بما نصه ان مراجع (مرشد د, العنقري) هي (2) عربي و (3) إنجليزي ، والصحيح هو (2) عربي و(4) إنجليزي! ما رأيك يا د, البداينة؟ هل هذه الأمانة العلمية في نقل المعلومة؟
ثامناً: يقول د, البداينة في الفقرة (ثالثاً) من تعقيبه بما نصه حرفياً:
لم أشر إلى عمل د, العنقري لأني لم أطلع عليه، أو أرجع له، ولو تم فعلاً أن رجعت إليه فلا ينقص من عملي شيء,,,,,، ولكن لم يحصل ذلك مطلقاً وحتى قبل كتابة هذا الرد بيوم واحد لم أطلع عليه انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
وأسأل د, البداينة كيف تعقب وأنت لم تطلع على مرشد د, العنقري؟ ومن أين أتيت بتعقيبك؟ وعلى ماذا استندت في تعقيبك؟ وأنت يا د, البداينة تنفي نفياً قاطعاً وتنكر بأنك لا علم لك بالمرشد الذي أعده د, العنقري جملة وتفصيلاً!!
تاسعاً: يقول د, البداينة في الفقرة (رابعاً) من تعقيبه بما نصه حرفياً:
إن عدم الاقتباس من عمل د, العنقري لا يعني بأي شكل من الأشكال التعدي على حقوقه، وإذا كان المرشد فكرته، فهل وجود العديد من الاعمال المؤلفة والمترجمة في الموضوع ذاته وأحياناً بالمسمى نفسه في السوق المحلية يعني التعدي على حقوقه؟ انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
هذا الكلام صحيح وجميل، ولكن يبدو لي يا د, البداينة أنك تخلط بين الأمور بقصد إيهام القارئ وتضليله بأن د, العنقري يردي من الباحثين وغيرهم أن يقتبسوا من مرشده وأن أيا من الباحثين لا يقتبس من مرشد د, العنقري فقد تعدوا على حقوقه، بما فيهم أنت يا د, البداينة.
ولكن توضيحاً للقارئ الكريم فإن واقع الحال يقول شيئاً آخر وهو أن كلمة مرشد و مدخل و دليل التي اشرت لها (يا د, البداينة)، في حد ذاتها لا تعني شيئا لوحدها أو حتى مجتمعة مع بعض العبارات الأخرى، بما فيها نفس مسمى المرشد الذي قام بإعداده (د, العنقري) وهو المرشد إلى إعداد خطة بحث لرسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية فليس هناك أي اعتراض من جانب د, العنقري حتى لو أخذ أي شخص نفس المسمى بالكامل، ولكن الاعتراض هو على النقل الحرفي من ذلك المرشد والاقتباس وأخذ جميع بنوده وفقراته وحتى جزئياته وإذابتها وطمس هويتها في المرشد الذي قمت بإعداده أنت يا د, البداينة من غير أن توثق في المتن أو المراجع أو حتى أيضاً توثق للباحثين أصحاب الحقوق الذين اقتبس ونقل منهم د, العنقري واعطاهم حقوقهم كاملة في المتن والمراجع وفق أساليب التوثيق العلمية وكأمانة علمية.
عاشراً: يقول د, البداينة في الفقرة (خامساً) من تعقيبه بما نصه:
لا أدري هل وجود فكرة تأليف بموضوع ما لدى شخص ما يمنع الآخرين من التأليف بالموضوع ذاته؟
ولا أدري لماذا يتفاجأ الزميل (يقصد د, العنقري) عند نشر مؤلف آخر، وهل يتوجب عليّ أخذ موافقته أولاً؟ ولا أدري إن كانت الكتابة في موضوع البحث العلمي حكراً على أحد دون الآخرين من المختصين؟ وإذا كانت كذلك فإن مطالبة الزميل العنقري بناء على هذا المنطق ستطول كتّاباً آخرين سعوديين وغير سعوديين، وأذكر على سبيل المثال لا الحصر أن جامعة الإمام كونت لجنة من الاساتذة ونشرت دليلاً في إعداد الخطط ومشاريع الرسائل الجامعية عام 1996م انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
وإجابة على تساؤلات د, البداينة أقول له الآتي:
- إن وجود فكرة تأليف بموضوع ما لدى شخص لا يمنع الآخرين من التأليف بالموضوع ذاته ولكن عليه أن يعطي الناس حقوقها في النقل الحرفي والاقتباس ويشير لذلك في المتن والمراجع ولكنك أنت لم تفعل ذلك بل نسبته إلى نفسك.
- أما إجابة سؤالك وهو هل يتوجب عليك أخذ موافقته أولاً؟ أقول نعم في مثل هذه الحالات لأن المرشد الذي أعده د, العنقري هو الأساس وصدر من نفس دار النشر (القابعة تحت إدارتك الآن) والتي نشرت ما قمت به أنت يا د, البداينة وليس هناك اعتراض من جانبي لو أشرت للمرشد في المتن أو المراجع ولكنك نقلت واقتبست وتجاهلت صاحب الحق.
- أما تساؤلك يا د, البداينة فيما إذا كانت الكتابة في موضوع البحث العلمي حكراً على أحد دون الآخرين من المختصين؟
فإنني أجيبك بأن كلمة مرشد في حد ذاتها ليست حكراً على د, العنقري كما زعمت وليس هذا اعتراضي، الاعتراض هو أن هناك مرشدا تمت طباعته ونشره داخل المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً لطلاب الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية وأتيت أنت (يا د, البداينة) واستوليت عليه بالكامل لعدم وجود اسم المعد عليه، إضافة انك لم تشر إلى مرشد المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب عام 1990م، كما تزعم في تعقيبك، لا في المتن ولا في المراجع في مرشدك، لو افترضنا جدلا أن ذلك المرشد ليس حقا من حقوق د, سلطان العنقري وإنما هو كما زعمت ملك للمركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً وأن د, العنقري ليس له الحق بالمطالبة بما لا يملك.
- أما استغرابك لمطالبتي بحقوقي وأنها سوف تطول كتّاباً آخرين سعوديين وغير سعوديين إذ نهجوا نفس نهجك فأقول نعم سوف تطولهم إذا لم يعطوا اصحاب الحق حقوقهم.
- أما ذكرك أن جامعة الإمام كونت لجنة من الاساتذة ونشرت دليلاً في إعداد الخطط ومشاريع الرسائل الجامعية عام 1996م، فإن سنة النشر 1996م بعد نشر المرشد الذي قمت به أنا عام 1990م وبالتالي إذا كانت تلك اللجنة تعدت على حقوقي فسوف أطالبها بتلك الحقوق مثل مطالبتي لحقوقي التي استوليت عليها أنت بغير وجه حق.
حادي عشر: يقول د, البداينة انه معتمد على دليل النشر العلمي لجمعية علم النفس الأمريكية )APA Manual( بما نصه:
و د, العنقري قد رجع إلى الطبعة (3) منه ص (119-133) واستخدم حوالي (12) جزئية تتعلق بالتوثيق، في حين رجعت إلى الطبعة (4) والحالية منه، واستخدمت جميع البنود (تزيد على 100) والخاص بالتوثيق ويُفهم من حديث د, العنقري وبطريقة غير مباشرة أن دليل النشر العلمي لجمعية علم النفس الأمريكية ملك له انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
- يا د, البداينة أنت تقول أنك لم تطلع على مرشد د, العنقري مطلقاً وحتى قبل تعقيبك بيوم واحد أليس هذا تناقضا؟ ثم تقول ان د, العنقري قد رجع إلى الطبعة (3) منه، ماذا عرّفك أنها الطبعة (3) أو (4)؟ وهذا اعتراف صريح بأن ذلك المرشد لي ولو أنني لا أحتاج لاعتراف منك.
ثاني عشر: يقول د, البداينة في الفقرة (سادساً) من تعقيبه بما نصه:
يقول د, العنقري انه لم يتقاض على عمله السابق أي مبلغ مادي، ولا أدري ما علاقتي بذلك؟ فلماذا لم يحفظ حقوقه في ذلك الوقت إذا كان له حق عندما كان مساعداً للرئيس؟ انتهى النص المقتبس من د, البداينة.
- وأقول يا د, البداينة لقد أوضحت لجريدة الجزيرة الموقرة أنني لم أتقاض عليه أي مبالغ لكي أوضح للقارئ الكريم أن ذلك المرشد هو لي وفكرته هي حق من حقوقي ولا دخل فيه للمركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً لا من قريب ولا من بعيد فهو ملك لي طالما أنه لم يُنشر خارج المركز ولم يكتب عليه العبارة حقوق الطبع محفوظة للمركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب كل ما قامت به دار النشر بالمركز العربي للدراسات الأمنية مشكورة هو فقط طباعته ولا تؤول ملكيته بأي حال من الأحوال للمركز وإنما لي أنا شخصياً وفق قرار مجلس المعهد العالي للعلوم الأمنية رقم 48/19/2/6 وتاريخ 17/4/1411ه الموافق 4/11/1990م.
أما استغرابك يا د, البداينة في قولك : ولا أدري ماعلاقتي بذلك؟ فإن الإجابة أن لك علاقة بذلك فأنت استوليت على مرشدي ويباع في دار النشر التي ترأسها أنت في الأكاديمية ومكتبة العبيكان بمبلغ 30 ريالاً سعودياً للنسخة الواحدة هذا داخل المملكة، أما خارج المملكة (انظر دليل إصدارات الاكاديمية لمزيد من الإيضاح الوكلاء المعتمدون من قبل الاكاديمية) كما أريد أن أوضح لك يا د, البداينة أنه ليس معنى انتهاء عملي في المركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب سابقاً ضياع لحقوقي.
ثالث عشر: يقول د, البداينة أن مراجع المرشد الذي قام بإعداده هي (59) عربي و(209) إنجليزي وهي كذلك بالفعل وأخذت (17 صفحة) من صفحة 223 وحتى ص240) ويلاحظ على تلك المراجع الآتي : أنه لايوجد سوى (7 مراجع) فقط باللغة العربية أكرر (7 مراجع فقط ) له علاقة بالبحث العلمي و9 مراجع باللغة الإنجليزية على الرغم من أن د, البداينة يؤكد بأنه اعتمد في كتابته ما يسميه المرشد على طريقة واحدة هي طريقة جمعية علم النفس الأمريكية وأنه أخذ من دليل النشر العلمي لجمعية علم النفس الأمريكية جميع البنود الخاصة بالتوثيق والتي تزيد على (100) بند حسب تأكيد د, البداينة وهذا يتناقض تناقضاً واضحاً مع الكم الهائل من المراجع العربية والإنجليزية والتي لايوجد إلا مراجع قليلة (7) باللغة العربية و(9) باللغة الإنجليزية لها علاقة بالبحث العلمي (انظر مراجع د, البداينة م ص 223-240 لمزيد من الإيضاح),أما بقية المراجع (52 عربي ) و (202 إنجليزي) فإنها عن مواضيع على سبيل المثال لا الحصر باللغة العربية (سوق العمل الأردني)، (الفروق بين الجانحين وغير الجانحين)، (واقع المعاقين في محافظة الكرك بالأردن) (التفسيرات النظرية لجرائم الإناث) ، (الثورة البيضاء ضرورة وطنية أردنية ملحة) هذه بعض النماذج للمراجع العربية، أما المراجع الإنجليزية فإنني آمل من القارئ الرجوع إليها حتى لا يأخذ سردها حيزاً والتي تبدأ من ص230 وحتى ص240.
سوف يلاحظ القارئ الكريم أن د, البداينة سرد جميع ماكتب باللغة العربية بما فيها المنشور وغير المنشور والأوراق التي قدمت في ندوات وحتى رسالة الماجستير التي حصل عليها من الجامعة الأردنية عام 1985م وضعها كمرجع باللغة العربية ثم قام بترجمتها ووضعها كمرجع باللغة الإنجليزية، وكذلك رسالة للدكتوراه من جامعة كالمازوا وسترن ميتشجان عام 1990م (أي أن القارئ سوف يجد السيرة الذاتية للدكتور البداينة ولن يستفيد من تلك المراجع في مجال البحوث، لأن ليس لها علاقة مباشرة بطرق البحث العلمي وبالتالي لن يستفيد منها الطالب أو الباحث, فالعادة جرت على أن لايوضع في المراجع إلا ما له علاقة بالموضوع.
أما مراجع د, العنقري فإنها فقط (6 مراجع) (2) عربي و(4) إنجليزي وهي بالفعل الذي رجع لها د, العنقري فوضعها في المراجع بما فيها جمعية علم النفس الأمريكية الذي اعتمد عليه د, البداينة اعتماداً كلياً وفق تأكيداته, أما المراجع المقترحة والتي ضمنها د, العنقري مرشده فهي (42 مرجع باللغة العربية) و(22 مرجع باللغة الإنجليزية) جميعها لها علاقة مباشرة في البحث العلمي وطرقه ومناهجه), (انظر المراجع المقترحة في مرشد د, العنقري من ص39 إلى ص 44).
رابع عشر: يقول د, البداينة في ختام تعقيبه بما نصه:
وكنت أتمنى لو قام د, العنقري بمراجعة الكتاب ونقده بالطريقة العلمية المتبعة في إحدى المجلات العلمية، مع ترحيبي بأي نقد بناء يُحسن من الطبعات المقبلة للمؤلف، أما ماجاء في تصريحات العنقري من اتهامات وتشهير بي فاحتفظ بحقي في الوقت الذي أراه مناسباً ,؟؟!!
ياسبحان الله يادكتور البداينة، أنت فعلاً رجل مغالط تأخذ حقوق الآخرين، وتضع نفسك عرضة للتشهير، ثم تتهمهم بالتشهير بك، وأيضاً تحتفظ بحقك في الوقت الذي تراه مناسباً، إنني أدعوك أن تأخذ حقك إذا كان لك حق عندي الآن وليس كما تراه أنت مناسباً فما الذي يمنعك من ذلك؟ ولكي أطمئنك أكثر فإن هذا الموضوع انتقل برمته إلى وزارة الإعلام الموقرة وهي جهة الاختصاص للفصل في مواضيع تتعلق بحماية حقوق الملكية الفكرية والمؤلفين وغيرهم فإذا كان لك حق سوف تأخذه وإذا كان لي حق فسوف آخذه، ولكي أطمئنك أكثر فإنني اتخذت قراراً بعدم الرد على أي تعقيب تكتبه مستقبلاً طالما أن هناك جهات الاختصاص والموضوع لديها.
خامس عشر: وأخيراً فإنني سوف أهمس في أذن د, البداينة هذه الهمسات:
آمل التكرم ووضع أسمي الأول (سلطان) مرة واحدة فقط قبل اسم عائلتي لأن هناك الكثير في عائلتي ممن يحملون درجة الدكتوراه في حال تعقيبك مستقبلاً.
استغرابك من تصرفي اللجوء إلى الصحافة لأطالب بحقوق لي استوليت عليها بغير وجه حق، راجع إلى استنفادي جميع الطرق الودية لحل هذا الخلاف (انظر إلى الخطاب الموجه إلى سعادة رئيس الأكاديمية الذي مضى عليه أكثر من سنة ولم يصلني أي رد حتى يومنا هذا) لكي تعرف الحقيقة، وهو أيضاً (مودع للتوثيق لدى جريدة الجزيرة لمن يريد الإطلاع عليه من القراء) أما عدم علمك بذلك الخطاب الذي مر عليه أكثر من سنة في الأكاديمية فإن هذه مشكلتك أنت وليس مشكلتي.
لجوئي إلى الصحافة كمؤسسات إعلامية حق من حقوقي فهي تعطي الفرصة للجميع، بما فيهم أنت يا د, البداينة، لإبداء آرائهم والمطالبة بحقوقهم بعيداً عن التجريح الشخصي والشكاوى الكيدية والنوايا الشخصية المبيتة والتهجم على حقوق الآخرين إلى غيرها من الأمور التي ترفضها في الأصل صحافتنا السعودية.
سبحان الله يا د, البداينة أنت تأخذ حقوق الآخرين وتريد منهم أن يتصلوا بك ليتجنبوا عناء اللجوء إلى الصحافة لكي تنصفهم من أخذك لأفكارهم وحقوقهم التي طبعت في نفس السنة التي حصلت عليها أنت يا دكتور البداينة شهادة الدكتوراه من جامعة وسترن متشجان كالمازوا عام 1990 (انظر مراجعك ص231) أليس كذلك؟
د, البداينة، أنت تتهمني والعياذ بالله بأنني أشهر بمؤسسة عربية هي أكاديمية نايف للعلوم الأمنية، وهذا يبرهن مرة أخرى انكشافك على حقيقتك وعدم قدرتك على الرد بطريقة علمية مقنعة للقارئ وتهدف من ذلك التغطية على المرشد الذي استوليت عليه بغير وجه حق وبالتالي ربطت نفسك بالأكاديمية حتى تجعلها غطاء لك أليس كذلك؟
لماذا تزج بأكاديمية عريقة قائمة على أسس ثابتة يرأس مجلس إدارتها أمير إنسان عملت أنا تحت توجيهاته الكريمة والسديدة قرابة أربع سنوات في المركز العربي للدراسات الأمنية سابقاً مساعداً للرئيس ومازلت أعمل في موقع قيادي أيضاً تحت توجيهاته الكريمة التي يعتز ويفتخر ويتشرف كل إنسان يعمل تحت إدارته وتوجيهاته فهو أب للجميع يحفظه الله.
ثم إذا كان هناك تشهير بالأكاديمية كما تزعم لماذا لم يقم سعادة رئيس الأكاديمية بالرد على التشهير حسب ادعائك وهو المخول بذلك؟ وليس أنت يا دكتور البداينة!!
وأين هذا التشهير؟ وهل الأكاديمية ملتصقة بك لكي تعتبر ذلك تشهيراً؟ وهل كل شخص يعمل في الأكاديمية ويخطئ تحاسب الأكاديمية على خطأ ذلك الشخص؟ ومن نصبك محاميا لهذه الأكاديمية التي لا تحتاج لك ولا لغيرك للدفاع عنها؟ لأنها كما أسلفت أنا ويعرفها الجميع، قائمة على ثوابت راسخة وجهود كبيرة تقوم بها من أجل دعم التعاون الأمني العربي المشترك ودعم كل جهود تهدف إلى الارتقاء بالأجهزة الأمنية في وطننا العربي الكبير الغالي علينا جميعاً فهي كما يعلم الجميع الجهاز العلمي لمجلس وزراء الداخلية العرب الموقر .
الهمسة الأخيرة يا د, البداينة سوف أستعرض للقارئ الكريم بعض النقل الذي قمت به من مرشد د, العنقري (كنوع من التوثيق) فلقد أشرت يا د, البداينة في صفحة 176 أسفل الصفحة تحت عنوان (الكتب والنشرات والفصول في الكتب) وهو منقول حرفياً من مرشد د, العنقري ص(18) والذي قام بتوثيقه للباحثين (كامبل وباللو وسيلد) تحت عنوان طريقة كتابة المراجع حسب طريقة كامبل وباللو وسيلد (من ص99-115) وليس كما زعمت أنك أخذته أنت يا د, البداينة من جمعية علم النفس الأمريكية وأنها هي للباحثين (كامل وباللو وسيلد) وهل هذه يا د, البداينة هي الأمانة العلمية في النقل؟ حيث يلاحظ القارئ النقل الحرفي على النحو التالي:
عدد الفقرات (6) في طريقة كتابة الكتب للباحثين كامبل وباللو وسيلد، وتم توثيقها من قبل د, العنقري عام (1986م، ص99-115) في مرشده وأتى بمثال لكتاب د, صالح العساف.
عدد الفقرات (5) المنقولة من مرشد د, العنقري والتي نقلها د, البداينة إلى مرشده، حيث قام بضم الفقرتين (1و2) من مرشد د, العنقري ووضعها في فقرة واحدة (الفقرة رقم 1 ) تحت عنوان (الكتب والنشرات والفصول في الكتب) وبذلك أصبحت (5) فقرات.
وأتى د, البداينة بمثال من عنده، ولم يقم بتوثيقه لا للمرشد الذي يزعم بأنه ملك للمركز العربي للدراسات الأمنية والتدريب، ولم يقم أيضاً بتوثيقه للباحثين الأصليين وهم (كامبل وباللو وسيلد).
طريقة كتابة المراجع
حسب طريقة كامبل وباللو وسيلد
(1986 ص،99-115):
أ: الكتب: Books
1 الاسم الأخير للمؤلف.
2 فاصلة وبعد ذلك الاسم الأول ثم نقطة.
3 عنوان الكتاب ويوضع تحته خط ثم نقطة.
4 اسم المدينة التي نشر بها الكتاب ثم بعد ذلك نقطتان فوق بعض (:).
5 اسم الناشر أو دور النشر ثم فاصلة.
6 السنة التي نشر فيها الكتاب.
مرشد د, العنقري، (ص18)
مثال:
العساف، صالح، المدخل إلى البحث في العلوم السلوكية, الرياض: العبيكان للطباعة والنشر، 1989.
Bronowski, Jaacob. The Ascent of Man. Boston: little, Brown, 1973
مأخوذ من مرشد د, العنقري المرشد إلى إعداد خطة بحث لرسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية عام 1411ه - 1990م (ص18).
ب, الكتب، والنشرات، والفصول في الكتب
)Books, Brochures, and Book Chapters(
1 اسم المؤلف أو المحرر الأخير، فاصلة، فالاسم الأول.
2 سنة النشر أو التحرير مباشرة بعد الاسم بين قوسين فنقطة.
3 اسم الكتاب تحته خط فنقطة.
4 مكان النشر فنقطتان رأسيتان.
5 الناشر.
البداينة، ذياب (1995), المخدرات آفة العصر الحديث, عمان: وزارة الشباب.
مأخوذ من مرشد د,ذياب البداينة المرشد إلى كتابة الرسائل الجامعية عام 1999م (ص176و177).
الوثائق الحكومية والتقارير
Government and Other Official Documents
وزارة التخطيط, الخطة الخمسية الثانية, جدة، المملكة العربية السعودية، دار عكاظ للنشر: 1975
U.S Cong. House. Commitee on Agriculture. Subcommittee on Dairy and Poultry. Federal Loan for Poultry Processing Plant in New Castle, Pa.
Hearing, 89th Cong., Ist sess., 19 Oct. 1965. Washington: GPO, 1966.
مأخوذة من مرشد د, العنقري المرشد إلى إعداد خطة بحث لرسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية عام 1411ه-1990م (ص21) أورده د, العنقري كمثال ونقله د, البداينة حرفياً إلى مرشده من مرشد د, العنقري وقام بتقديم (العام 1975م) ووضعه بعد وزارة التخطيط مباشرة (في صفحة 179) وقام د, البداينة بتضمين ذلك المثال ووضعه كمرجع في مرشده (د, البداينة)، في صفحة 230، تحت عنوان (المراجع العربية) وهو ليس مرجعا وإنما أورده د, العنقري كمثال,
هل هذه أمانة عملية يا د, البداينة؟ عندما تصر بأنك لم تطلع على مرشد د, العنقري جملة وتفصيلاً!!
ج, التقارير الفنية والبحثية
* التقارير الحكومية المطبوعة في مؤسسات حكومية .
وزارة التخطيط (1975) الخطة الخمسية الثانية, جدة: دار عكاظ .
* مأخوذ من مرشد د, البداينة (ص179)
* من أين نحصل على المعلومات للمشكلة المراد دراستها؟
هناك مراجع عديدة في المكتبة وغيرها، منها على سبيل المثال لا الحصر الآتي أوردها ساكس (1979):
1 الكتب Books.
2 الكتب التي تكون جزءاً من سلسلة كتب (كدائرة المعارف على سبيل المثال) Books: Partts of series (e.g.;theses) (e.g.;encyclopadias).
3 المجلات الدورية Periodicals .
4 الوثائق الحكومية Goverhmemt documents.
5 المجلات الصحفية Magazines.
6 الرسائل العلمية غير المنشورة (رسائل الماجستير والدكتوراه)Uhpublished materials (e.g; theses).
7 الصحف والجرائد Newspapers.
مأخوذة من مرشد د, العنقري المرشد إلى إعداد خطة بحث لرسالة الماجستير في المعهد العالي للعلوم الأمنية عام 1411ه - 1990م (ص31،ص32).
أين توجد الدراسات السابقة؟
1 الدوريات العلمية المحكمة.
2 قواعد البيانات المحفوظة على أقراص الليزر )CD-ROM(.
3- قواعد البيانات مثل )ERIC( التي يمكن الاتصال بها عبر خط الهاتف والحاسب.
4- الفهارس مثل فهرس التوثيق للعلوم الاجتماعية (social sciehce Citatioh lndex).
5- الانترنت.
6- الكتب .
7- ملخصات رسائل الدكتوراه والماجستير مثل الملخصات الاجتماعية (sociological Abstract).
8- الوثائق والسجلات والتقارير الحكومية .
9- الرسائل العلمية (الدكتوراة والماجستير).
10- المجلات الثقافية.
11- الصحف والجرائد.
* مأخوذة من مرشد د, البداينة المرشد إلى كتابة الرسائل الجامعية عام 1999م (ص92، ص93).
ويلاحظ القارئ أنها منقولة حرفياً من مرشد د, العنقري مع ملاحظة أن د, البداينة أضاف عليها أربع فقرات فقط هي (الفقرات 2،3،4،5) أما بقية الفقرات وهي (7 فقرات) فمنقولة حرفياً من مرشد د, العنقري الذي قام بتوثيقها للباحث (ساكس عام 1979م) ولم يقم د, البداينة بتوثيقها لأي أحد على الإطلاق.
ولسعادة الأخ الكريم الأستاذ خالد المالك رئيس التحرير فائق تقديري واحترامي،،،وأشكره على سعة صدره وأعتذر للقراء الكرام إقحامهم في موضوع كان يفترض أن يحل ودياً.
د, سلطان بن عبدالعزيز العنقري
|
|
|
|
|