| مقـالات
يفترض الجميع في أعلى مستويات المسؤولية في الشركات أن هناك خبيرا لا يخطئ والشركة مضطرة له مهما كرهه رئيس أو مسؤول الشركة أو المؤسسة,.
مثل هذا الخبير المفترض يزداد دوره في استثمارات المال في البورصة ويغطيه (افتراضيا) ظل رئيس المنشأة الذي ينسب أفكار الخبير لنفسه ويتبناها أحياناً أو ينسب أفكاره هو إلى الخبير ويدعي أنه أشار بها عليه لتبدو لمجلس الإدارة صلبة وقوية مدروسة وبالأخص إذا كانت تخدم الرئيس وتلمعه أو تنفعه في تحركه للأمام.
هنا يكون ظل الخبير ممتداً في كثير من القرارات وتكون المشكلة العويصة ان المدير لا يتخذ قرارا بدون خبير والخبير لا ينفذ أمرا بدون مدير.
|
|
|
|
|