| الثقافية
على امتداد اسبوع كامل وعلى هامش الملتقى كانت هناك عدة امسيات قصصية لم تدخل في صلب التنظيم واقيمت في مقر اقامة المشاركين في الملتقى.
ادار معظم الامسيات القاصان فهد المصبح، وعلي زعلة فيما كانت المشاركات من كل من: خالد اليوسف، عبدالحفيظ الشمري، عبدالعزيز الصقعبي، ناصر الجاسم جعفر الجشي، عبدالله التعزي، احمد القاضي، خالد الخضري، وتخلل هذه القراءات النصيبة بعض المداخلات النقدية.
اتسمت هذه القراءات بخلوها من الجانب المنبري فكانت الاختيارات القصصية متميزة تمثلت بالعديد من النصوص الجديدة التي ربما لا يجاهر احد من هؤلاء بالافصاح بها لخصوصيتها من ناحية ولانها ربما لم تكتمل بعد في رابطها العضوي في مجموعة قصصية يعد بها بعض المشاركين في هذا اللقاء الجانبي.
الأمسية الاخيرة والتي تمت في مقر اقامة المشاركين في الملتقى ربما شهدت اكبر حضور قصصي في هذا الاجتماع اذ قرأت اكثر من عشرة نصوص كان فارسها كل من عبدالله التعزي واحمد القاضي.
القاص خالد احمد اليوسف وفي هذا اللقاء السردي قرأ قصة قصيرة من تأليف القاص العماني محمد سيف الرحبي والتي بعث بها للملتقى والمشاركين فيه,, واستمرت قراءات النصوص حتى ساعة متأخرة من مساء الاربعاء الذي شهد ابرز انشطة الملتقى وفعالياته.
|
|
|
|
|