أن تجد عشريني العمر ينظر في الادب الشعبي ويرتب مراتب شعرائه حسب عقليته الغضة وتجربته الطرية,, وهوسه بحب الظهور ولو على حساب كل شيء,, قيم,, مصداقية,, الخ مما يجب احترامه.
فهذا امر يدعو الى الشفقة على حال ادبنا الشعبي وصحافته التي اصبحت مرتعا خصبا لمن لا يعي شيئا.
من هو المسؤول عن هذا؟,, وبيد من حل هذه المشكلة العويصة التي خلقها تساهلنا في بعض الظواهر التي تبدأ صغيرة ثم تكبر على حسابنا في وقت وجيز؟!
|