|
| ملحق ابها
تعد شركة عبر الشرق للآلات الحديثة واحدة من اهم الشركات السعودية الرائدة التي يتركز نشاطها في مجال توريد آلات ومواد الطباعة ومعدات التغليف وصناعة الكرتون.
وشركة عبر الشرق هي احدى مجموعة شركات أبناء عبدالله البراهيم الخريف وقد تم تأسيسها في مدينة الرياض عام 1976م,, بدأت في تزويد السوق السعودي بأحدث التقنيات الفنية لمعدات الطباعة من خلال تمثيلها لشركة مان رولاند إحدى أهم الشركات الألمانية المصنعة لآلات الطباعة إضافة الى العديد من الشركات الرائدة في مجال آلات الطباعة والتغليف والمواد الطباعية.
وقد خضعت الشركة للتطوير الدائم شكلا ومضمونا مع تطور الأساليب الطباعية والتطور في تقنية هذه الصناعة ولكي تضمن الشركة توصيل مجال خدماتها الى كافة عملائها فقد تم التوسع بإنشاء بفروع بمدينتي جدة والدمام، وفي بداية عام 1993م انضمت الشركة الى مجموعة شركات ابناء عبدالله البراهيم الخريف.
وتمثل شركة عبر الشرق للآلات الحديثة كوكبة رائدة من الشركات الصانعة لمعدات الطباعة والتغليف والمواد اللازمة لهذه الصناعة ومنها:
فريق العمل بالشركة:
يتكون فريق العمل بشركة عبر الشرق من عدد كبير من الموظفين والفنيين الأكفاء الذين يقدمون خدمات متكاملة لعملاء الشركة من كافة النواحي الفنية والتقنية ويقود كل فريق بفروع الشركة عدد من المديرين والمهندسين المتخصصين في هذا المجال.
كما تتمتع شركة عبر الشرق بالشهرة الرائدة في ميدانها فيما تقدمه من خدمات ما بعد البيع وتوفير الصيانة وقطع الغيار وتلبية طلبات عملائها، فقد اتخذت الشركة سياسة راسخة في توفير الصيانة لعملائها إدراكا منها لضرورات صناعتي الطباعة والتغليف التي تلزمها بالعمل المتواصل، وقد برهنت الشركة على ذلك برهانا عمليا اكتسبت به ثقة عملائها وذلك من خلال استقطابها لأفراد مميزين ضمن طاقم الصيانة الخاصة بها وإيمانها بأهمية التدريب والتأهيل حيث تستمر الشركة في التدريب لدى الشركات المصنعة والاهتمام بالتطوير الدائم لموظفيها ليصبحوا على قدر من الكفاءة تمكنهم من خدمة عملائنا.
حصة الشركة في السوق السعودي
تلعب شركة عبر الشرق دورا مهما وكبيرا في مجال الطباعة والتغليف وما يتعلق بها من توريد للمعدات والآلات الفنية المتطورة لكافة المهتمين في هذا المجال، الامر الذي اكسبها ولله الحمد قدرة رائدة لتحقيق حصة يشار اليها بالبنان من واقع حجم المتاح من أعمال طباعة وتغليف وصناعة كرتون في السوق السعودي.
ولقد استطاعت الشركة وخلال السنوات القليلة الماضية من ان تحصل على 40% من حجم السوق لمراحل ما قبل الطباعة، وما نسبته 80% فيما يتعلق بالطباعة للمقاسات الكبيرة، وما نسبته 30% للمقاسات الصغيرة، و20% لما يتعلق بالتجليد، أما طباعة الملصقات وما يختص بالقص والتغليف والطوي فإن النسبة المحققة لكل منها كانت على مستوى كبير ولله الحمد بلغ في كليهما 90%، الامر الذي يدل على ما بلغته الشركة من تفوق ونجاح ويؤكد حرص المسؤولين فيها على ان يكون لها حق الريادة في مجال الطباعة والتغليف وصناعة الكرتون.
|
|
|
|
|
