| مدارات شعبية
أشعر بسعادة مشوبة بحرج! أما كيف فأنا سعيد لأن لدي الآن أكثر من مائة قصيدة صالحة للنشر وهذا يعني أننا حظينا بثقة القراء الكرام.
أما الحرج فلأن العدد كبير والمساحة كما ترون صغيرة خاصة وأننا نسعى لتكون المادة متوازنة شعراً ونثراً فالحيز يتسع لما لا يزيد على خمس قصائد يومياً.
والمتوفر عدد كبير كما أشرت والآتي أكثر.
وقد سبق لي التنويه على أن التأخر في نشر المشاركات غير مقصود,, فالمادة التي تصلنا يومياً كثيرة وكل من أرسل موضوعا أو قصيدة يطالبنا بنشرها في نفس الأسبوع ونحن لا نملك تحقيق مثل هذه الرغبة فأولوية الوصول هي التي تحكمنا في موضوع النشر.
وهنا لابد أن أنوه أن كل مادة يتأخر نشرها أو الرد عليها في زاوية مع الأحبة لا يعني ذلك إهمالها أو تجاهلها فالعملية عملية وقت فقط.
فمن غير المعقول أمام هذا الكم الهائل من القصائد ان نتمكن من نشر قصيدة تصلنا اليوم خلال أسبوع أو أسبوعين فيما لو استمر صدور الصفحة لأن تأجيلها لسبب أو لآخر يضاعف المدة وهو أمر لا يد لنا فيه.
من خلال ما سبق يتضح لأحبة الجزيرة أن السبب في تأخر نشر ما يبعثون به هو كثرة ما يحمله لنا البريد أو الفاكس من مشاركاتهم ونقول للجميع وسعوا الصدر شوي وسترون ما يسركم إن شاء الله.
فاصلة:
صاحب الحاجة ملحاح!!
** آخر الكلام:
هما بيتان ترددا كثيراً على ألسنة الرواة ولم أجد من يعرف قائلهما ولا بقية القصيدة ولجمالهما وعمق ما يحملان من معان أوردهما ليشاركني قراء الجزيرة الاستمتاع بهما والبحث عن القائل,, والبقية:
لو كل من يضحك بوجهي صديقي كان البنات أخير ضحك وتمازيح وين الصديق اللي طريقه طريقي اللي يعضد لي إلى جيت أبا أطيح |
وعلى المحبة نلتقي
|
|
|
|
|