|
| الريـاضيـة
كأني بالرياض النادي وقد أقام أمسيته الثقافية بمناسبة اختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية لعام 2000م هذا الاختيار الذي جاء ثمرة لجهود صاحب السمو الملكي الأمير الراحل فيصل بن فهد يرحمه الله إنما ينبه البقية بطريقة قم يا نائم بأهمية مشاركة الوطن احتفاليته بهذه التظاهرة الثقافية الاجتماعية الأدبية والانسانية بعد ان وضحت غيابية أندية لوحات النيون والتي تقول اللائحة الموحدة للأندية انها معنية بتفعيل دورها الثقافي والاجتماعي جنباً إلى جنب مع النشاط الرياضي والذي يبدو أنه كوش او هو بالفعل كذلك على كل الاهتمامات وعلى كافة الأصعدة مما ساهم في تهميش بل وتغييب تواجدية هذين النشاطين على الساحة مما يؤسف له حقيقة ان تأتي مساهمة أندية ما يسمى بالكبار أو معظمها ذات الامكانات المادية والبشرية والأدواتية في سائر المناشط ذات العلاقة بالمجتمع والثقافة والأدب متواضعة فيما عدا نشرات قص ولصق الموسمية في حين وضح اهتمام معظم أندية الظل من الدرجة الثانية والثالثة بالرغم من محدودية امكاناتها بابراز الدور المفترض لهذه الأنشطة وسجلت حضورها القوي والمميز عبر أكثر من مشاركة ثقافية واجتماعية وانسانية وأدبية, تُرى اين الخلل؟!!
سأجتهد لتلمس ذلك في مقالة قادمة بإذن الله.
العزف على وتر ابن النادي
اقل ما يمكن ان يقال عن تلك الاشكالات الإدارية والشرفية وحتى الجماهيرية من اراء معارضة وأخرى مؤيدة لعمليات انتقال اللاعبين المحترفين انها ضد تفعيل نظام الاحتراف بوجهه الحضاري وتعبيراً صاخباً لا مبرر له وتدخلاً في حرية واختيارية اللاعب المحترف تلك الحرية والاختيارية التي كفلها له نظام الاحتراف خاصة لمن انتهى عقده ويرغب في الانتقال.
هذا الصخب وتلك الاشكالات تؤكد مع الاسف ان الغالبية مازالت تعيش بقناعات هذا ابن النادي ومن هذا المنطلق فليس لديها الاستعداد لتقبل هذا المستجد الاحترافي رغم ادراك مسؤولي الأندية كل الأندية لذلك ولكن !! ولذا فما علينا سوى الانتظار فالزمن كفيل بتغيير تلك القناعات.
هكذا كنت!!
من حق الإعلام الرياضي المقروء ان يتساءل عن الحقيقة اينما وجدت دونما تجريح أو اساءة, ويسقط هذا الحق عندما يعمد الى استصدار احكامه المتعجلة والمستندة إلى ظاهر الأمور احتمالاً وافتراضاً في غياب الحقائق ولذا كان تساؤلي في مقالة فارطة بُغية البحث عن الحقيقة والتي اراها ويراها الآخرون هكذا اعتقد ان دمدمتها ستثير الكثير من علامات الاستفهام!! وستبقى الشكوك وتتقافز الاسئلة حول مصداقية وامانة الكفاءة الوطنية ما لم يُماط اللثام, لذا تساءلت دونما تجريح او اساءة هكذا كنت هل فهمت؟!
اتمنى ذلك.
أكثر من اتجاه
* حاجة الفريق الفنية وملاءمة الأداء والشخصية معايير مهمة لاستقطاب اللاعب المحترف, هل وضعتها الأندية في حساباتها, لا اعتقد راقبوا وستعرفون الإجابة!!
* يبدو أن حرارة الصيف ساهمت في اشتعال عدد من القضايا داخل اروقة الأندية ولذا حوت اجندة صيف هذا العام عدداً منها لعل ابرزها على الساحة الآن:
إشكالية التأسيس واختلافية ارتداء الارقام وصراع المكافآت وحمى تجديد العقود وصخب كرسي الرئاسة.
* يقول اللاعب الدولي السابق وبالحرف: ان تنافس الأندية لاستقطاب النجوم من أندية أخرى موضة العصر !
هذه الرؤية هي منتهى استيعابه وإدراكه لمفهوم ومعنى الاحتراف!!
* الجو الملائم بالاضافة الى عوامل أخرى تختص بتكوينية اللاعب ساهمت وستساهم بلا شك في كتابة السطر الأخير في حياة ذلك الموهوب!!
* نترحم على الكرة الآسيوية ونحن نشاهد صراع عمالقة اوروبا في منافساتهم ضمن بطولة كأس الأمم الأوروبية.
* بودي ان أعرف سبباً واحداً في تمسك الهلاليين بالمدرب البرازيلي خوان كارلوس!!
* يحسب لإدارة الرياض توجهها بسعودة الكوادر الإدارية والفنية.
* يذكرني اللاعب الشبابي عبدالله الواكد بجيل مضى.
* لستة افرض تذكرنا بموال هل تعلم !!
آخر اتجاه
الصديق عكس الشباب,, كلما كان قديماً كان أمتن.
|
|
|
|
|
