وما كان قيسٌ هلكُه هلكَ واحدٍ ولكنه بنيانُ قومٍ تهدما |
** هكذا تجاوز عبدة بن الطيب راثياً قيس بن عاصم ليُثبتَ أننا منذ الأزل أمة تبالغ حين تأسو، وتبالغ حين تجفو، وتتخطى الحدث العادي المجرد لتضفي عليه هالات لا تتحقق في المعتاد لبني البشر,,!
** تدفعنا العاطفةُ أو المصلحةُ فنندفع لنروي ما لم تقله الحقيقةُ من إبداع وإعجاز لم يره غيرنا، أو رأوه دون مَجاهر ، أو بلا مقابل ,,!
** نحن مجرد بشر نقول ونزِل، ونعمل ونضِل، ونطمعُ في الدنيا، ونتهافت على الفُتات، ونستغفر الله مما نعلم في أنفسنا وما لا نعلم,.
* الحياة محطة عابرة,,!
|