** يُفكرون في الثلاثين ، وينفذون في الأربعين ويكررون التجربة في الخمسين والستين والتسعين ,, ويسرحون ويمرحون قبلها وفي أثنائها كما يشاءون,.
* لا نسألُ: ماذا؟
* ولا نتساءلُ: لماذا,,؟
** والسبب أن الحديث عن هُم ، وهُم رجال، وهؤلاء لا يعيبُهم إلا جيوبُهم (كما هو مثلهم الذائع,,)!
** أما هُنّ فقلق في العشرين ، وعوانسُ في الثلاثين ، ومنتهيات الصلاحية في الأربعين ، ولا معنى لشهادتها وإسهاماتها وإضافاتها وشخصيتها,,!
** آخرُ العناوين في صحافة الرجال :
* نامت وفوق رأسها شهادةُ الدكتوراه ، أعطوني زوجاً وخذوا شهاداتي ,, ظلُّ رجل ولا ظل وظيفة أو شهادة أو حتى ذات ,.
* العالَمُ رجلٌ يفكر بنفسه ورغباته ,,!
|