كتبت مرة مقالا بهذا العنوان حشدت فيه علامات الأفاق كما وردت في معظم المعاجم.
استعرضت ما جاء فيه مع أصدقاء مقربين لم يجدوا فيه ما يثير التحفظ, أرسلته لعدد من الصحف اليومية ما عدا الصحيفة التي أكتب بها ولم ينشر, تحدثت في هذا الصدد مع صديق شاب ومتحمس ويعمل كمتعاون مع احدى الصحف الرياضية المغمورة كمحرر فني,, قال بأن علاقته برئيس التحرير قوية واستأذنني بنشره فوافقت ! لم ينشر المقال,, وقابلت صديقي الشاب بعد شهر فقال لي ما نصه لقد وضعت مقالك على مكتب الرئيس فوجدته معادا الى مكتبي في نفس اليوم مع توصية تقول خلك في مجالك واترك هالخرابيط .
|