هذا سكوتي غصب ماهو من رضاي
وش عاد أسوي لأنكسر بي عنادي
تظهر نعم ,, وبداخلي تختفي لاي
لاني ظهرت ولا أختفيت بسوادي
لو ما نزلت دمعة قدومي على قفاي
لو ما خسرت بطيبتي والمبادي
لو ما يخاف لسان من رهبه الراي
لو ما فطنتا لضحكة من معادي
لو ما مضى لي بالعمر ترجم الجاي
دمع الندم ما عادله سيل وادي
تغار هموم الناس من هم بلواي
كل يقول ان الشرف عنه غادي
لكن لكبر الهم يضحك محيّاي
كن السنين بظلمها شي عادي
لو الظلام يشع أنصاه سرّاي
لو الحقائق صوتها ما ينادي
وهذا سكوتي غصب ما هو من رضاي
عاندت ياما وانكسر بي عنادي