تبقى الذكرى في القلب نابضة بالحياة رغم رحيلك يا اماه!
واني منذ غيابك عن دنيانا والقلب يعتصره الالم,, انا لفراقك لمحزونون والموت هو مصير الاولين والآخرين، ولا راد لمشيئة الاله، فأمره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون,, تغمدك الله ايتها الوالدة العزيزة بواسع رحمته ورضوانه، واجزل لك العطاء,, وجعل مقامك بين الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا، فلقد اديت واجبك نحو ربك ونحو ابنائك واسرتك, لا حول ولا قوة الا بالله, و(إنا لله وإنا إليه راجعون).
خليل أحمد الموسى الرياض
|