عبدالله رشاد دارت به الأرض حتى توقع البعض أنه أضاع موقعه وكاد أن يختل توازنه,, وأخذ بالبحث عن أولئلك الحاقدين كما يصفهم ويتوعد أن يكشف حقائق كثيرة,.
هذا الواقع وهذا الأسلوب ,, نجزم بأنه لم يصدر ولن يصدر من فنان مرهف الاحساس,, مثل عبدالله رشاد وأن في اللعبة الصحفية وأسلوب الاستفزاز بقايا من فترة ولّت ولم يعد يلتفت إليها القارئ أمام مصداقية الطرح وسرعة الوصول إلى الحقيقة, هذا الأسلوب أو ذاك من أساليب الإثارة وإثارة الزوابع كانت مصدر رزق البعض على حساب أعصاب ومشاعر البعض الآخر خصوصاً الكبار من الأسماء في مجالات الفن,, ومحاولة بث السموم,, همساً كانت أو بالأحرف المكتوبة سعياً للوصول إلى أماكن ومواقع معينة عند بعض من أصيبوا بحب الإيقاع بين المبدعين, أعود لأقول إن عبدالله رشاد دار في الأرض ولم تدر به وعرف من أين تأتيه السموم ومن أين تأتيه النسمة الصادقة.
|