|
| الريـاضيـة
الفن الهلالي والبطولات الزرقاء بات امرا مألوفا لدى ابناء الهلال وجماهيره,, والانتصارات الزرقاء والكؤوس القوية باتت ماركة محتكرة لاسياد القارة الصفراء ولم تكن الكأس الاسيوية الاخيرة سوى احتفالية هلالية بسيطة بمناسبة اختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية, او هي تأكيد احتكار ازرق لجميع البطولات، وتأكيد الحضور القوي والمشرف في جميع المناسبات.
الهلاليون الذين غابوا عن مستوياتهم كثيرا ولم يقدموا فواصل فنونهم الراقية المعروفة عنهم فازوا بهذه البطولة رغما عن التحكيم الذي لا يزال يحقد كثيرا على اندية شرق القارة.
انهم نجوم الزعيم قدموا مسرحية البطولة وعزفوا ايقاع التتويج ورسموا اجمل لوحات الابداع باللون الأزرق وعلى ارض اجمل ملاعب العالم, انهم عظماء الكرة وأسيادها,.
بالامس القريب توجوا انفسهم زعماء على الكرة السعودية لمائة عام قادمة,, اليوم توجوا انفسهم اسيادا لاكبر قارات العالم.
* سامي الجابر الفارس الذي لا يشق له غبار لا يزال يسطر ابداعاته ويصنع اجمل الاهداف وفي اصعب الاوقات.
* احمد الدوخي: اجزم انك افضل بكثير من الظهير البرازيلي الخطير روبرتو كارلوس,, الدوخي انت فريق كامل لوحدك.
* خميس ونواف والشلهوب فهم ابرز جالبي المتعة على الاطلاق,, ويثب من خلفهم الاسد محمد الدعيع، حارس القرن وعميد لاعبي العالم وفي الاحتياط يجلس افضل عازف كرة في العالم,, يوسف الثنيان انهم كارثة الكرة.
من يستطيع ان يوقف الشبح الهلالي المرعب,, من؟!
انهم اسياد وزعماء وعظماء,, فمن يأتيني بمثل هؤلاء,,؟!
مفرح الصخابرة
|
|
|
|
|
