تسعة أشهر مضت على رحيل صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز (يرحمه الله),, رائد النهضة الرياضية الحديثة الأول وباني أمجادها,, هكذا مرت سفينة الأيام والشهور على رحيل رجل عظيم ترك خلفه سيرة حافلة بالمآثر والعطاءات الإنسانية التي جُبل على حبها,, كيف ننساك يا من أضاء بمواقفه النبيلة ومناقبه الخيّرة طريق الحائرين والمصابين واليتامى والفقراء,, بل ستظل ذكراك العطرة محفورة في قلوب الجميع بالحب والوفاء,, والعرفان.
فاللهم ارحم (أبا نواف) وتغمده بواسع رحمتك يا سميع الدعاء.
الدوس
|