| الفنيــة
من المؤسف ان تعيش الدراما المحلية بهذا الشكل من الهدوء أو الركود المميت الا من عمل أو عملين في السنة والاسماء محدودة رغم وجود الكوادر الفنية في مختلف مناطقنا,, ومن المؤسف أيضا أن تبقى المشكلة دون حل بين هؤلاء المنتجين وبين التلفزيون,, مما يجعلنا نطرح تساؤلا حول امكانية هؤلاء من التعامل مع محطات خليجية فالواقع الحالي غير مقنع بأن نردد كل يوم وعلى صفحات الفن أخبار لثلاثة مشاريع فنية أو أربعة فقط وعلى مدار الأشهر القادمة حتى موعد عرضها في رمضان وبشكل ممل لمجرد ان يقلب خبر أو تعاد صياغته ويضاف له شيء قد لا يكون جديدا ولمجرد التكرار.
|
|
|
|
|