أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 28th April,2000العدد:10074الطبعةالاولـيالجمعة 23 ,محرم 1421

الريـاضيـة

كواليس
* المباراة الأولى أظهرت ان العسل كان مغشوشا!
* ذلك الكابتن يحاول مخالفة كل الآراء بحثا عن ظهور نفسه واسمه على طريقة خالف تعرف.
* العنوان القاري محفوظ لأصحابه وكان ادعاؤه سقطة لمن حاول ان ينسبه لنفسه,,!
* والزعيم يحقق لقب القارة الكبير كان المطرود الى البليدة يتحدث عن الحظ والقرعة,!
* المدرب الوطني ما زال يتسول حفل الاعتزال الموعود به منذ عشر سنوات!
* مرشحا النادي الكبير لدورة المدربين الوطنيين احدهما نجح بالدف والآخر رسب بامتياز! هؤلاء هم المسؤولون عن القاعدة!!
* الكتابة المسمومة التي مارسها ذلك الوافد ضد العميد يندى لها جبين كل ذي وطنية!
**
* حالة اللامبالاة وعدم الاكتراث التي كان عليها اللاعب العربي في المباراة قد تضطر الإدارة للتعامل معها بأسلوب الدفع المسبق فلم يتبق سوى مباراة واحدة فيها كل الآمال والاحلام.
* لاعب القلعة القصير بدأت ارهاصات انتقاله الى حب والده وعشقه الاول.
* بعد نهائي القارة الكبير اعترف احدهم بأنه كان يحارب الزعيم بقلمه فيغالط الوقائع ويقلب الحقائق,, وكان يكتب بأسلوب جلد الذات وإعلان التوبة !
* اذا كان الياباني متفوقا فنيا فإن ذلك لا يحجب ابدا تفوق الزعيم او احقيته بالانجاز وذلك ما يجب ان يفهمه ويدركه من يدعي الفهم والادراك.
* طالبهم بتحليل أسباب إلغاء الهدف فأثبتوا صحة ضربة الجزاء ضد فريقه التي طنش الحكم احتسابها!
* تلك المطبوعة ما زالت تتعامل مع اللاعب الخليجي كما لو انه ما زال يلعب للزعيم,, إذ ما زالت تهاجمه بشكل مقزز.
* رغم ان ذلك العجوز لعب للزعيم في بواكيره وشاركه تحقيق اول الانجازات الا انه يمارس حاليا حالة كتابة ضدية عجيبة,, انه زمن النكران والجحود وقلة الوفاء.
* ما زال الصغار يمارسون الدفاع الغبي عن الولد الشقي,!
* يبدو ان التغيير في المناصب في تلك المطبوعة استدعى البدء بالفبركة ودق الاسافين ,!
* المشاكل التي طفت على السطح مؤخرا بين اللاعب الفنان وناديه تشير الى حالة التذمر والاحباط التي يعيشها نجوم ذلك الفريق جراء الحرمان الطويل من البطولات والرغبة في الخروج من هذا الواقع المؤلم.

أعلـىالصفحةرجوع

















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved