| الريـاضيـة
وقفات صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز مع الهلال لا تنسى ولا تتجاهل فهي وقفات دائمة ومستمرة ومشهودة ومن أجمل ما يقدمه سموه الكريم ونجله الرائع خالد تلك المكافآت السخية والسريعة للاعبي ونجوم واداريي ومدربي الهلال بعد كل بطولة وانجاز, ان تلك السرعة في التكريم وذلك السخاء في العطاء ينبعان من معدن سموه الكريم كأمير ومن أسلوبه وسياسته كرجل أعمال وادارة من الطراز الأول.
فكما تتم محاسبة المقصر ومعاقبته بسرعة يتم أيضا وبنفس السرعة تقدير المجد ومكافأته.
لقد أصبح استقبال الوليد بن طلال وتكريمه لنجوم الهلال بعد كل بطولة حافزا هاما وأساسيا لهم لتحقيق المزيد من الانتصارات والانجازات, وأضحى هذا التقليد الرائع جزءا أساسيا في سياق العمل الاداري الهلالي, وأصبح استقبال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال ونجله الكريم الأمير خالد ومكافآتهما لنجوم الانجازات الزرقاء يمثل دعما لادارات النادي المختلفة بمختلف اسمائها ووقفة قوية وثابتة الى جانبها, كما ان هذه المكافآت السخية والسريعة تلعب دورا مهما في تحقيق الاستقرار العملي والذهني للادارات الهلالية.
ومثلما يفرح اللاعبون ويسعدون بمكافآت الوليد تفرح كذلك الادارة وتسعد.
|
|
|
|
|