** يُكرَّمُ أبو سهيل فنُكَرَّم معه، ونكرمُ به، وتكرمُ من خلاله قيم الصدق فما ورّى، والمواجهة فما توارى ,,!
** في أعماله جهدُ موسوعي تنوءُ به المؤسسات، وفي كتاباته استشراف معرفي وإصلاحي يندرُ في زمن التهافت والفتات ,,! وظل اليوم كما كان بالأمس ذا لغة راقية واحدة لم تلوّنها لكناتُ الهوى ، ولم تتلوث بلهجات المصلحة ,,!
** يكفي أنه عبدالكريم الجهيمان ، ويكفي أننا نعيش في زمنه ,,!
|