,, صفائح ذهب!
,, كميات فقع
,,, هبوط فارس الشمال لمصاف فرق الدرجة الأولى!
تلك كانت في طليعة الأحداث الساخنة في حائل,, عروس الشمال والتي أجبرت الكثير على متابعة فصولها,, منذ البداية وحتى النهاية!
,, وفي تلك الفترة كان الجبلين ذلك النادي الحايلي المحبوب والضارب في القدم مكانة ينسج خيوط تأهل فريقه الكروي الذي توارى عن الانظار فترة طويلة والى حد يتصوره البعض,, قد أصبح في طور النسيان، وفي عداد قائمة الموروثات الجميلة لعروس الشمال التي تزداد تألقاً وعنفواناً,, بأصالة أهلها الأكثر طيبة وتسامحاً,, وكرماً.
,, والجبلين,, النادي العريق,, رمز أجا وسلمى لم يفقد الأمل ذات يوم,, وانما رفع منسوبوه لافتة بعنوان,, لا,, للاستسلام,, نعم للصمود والكفاح,, لذا التف الجبلاوية حول ناديهم، وساندوه بقوة متناهية ليبدأ رحلة العودة حيث الشموخ الذي يخططون من أجله,, وبدأت أولى ثمار الغرس المدروس في ميلاد نبة عطرية تفوح رائحتها الزكية في منطقة امتياز العروس,, فالجبلين لم يعد الآن خارج منطقة التغطية, ,, ولقد بدأ تجربة البث التدريجي على مراحل,, جاءت الأولى على مستوى الدرجة الثانية .
,,, وسوف تتبعها خطوات أكثر ابداعاً وتألقاً لضمان الإقامة الدائمة وسط فرق الممتاز,, وهذا يتطلب استمرارية الوقفة الصادقة من محبي الجبلين الأوفياء لناديهم بصفة دائمة ,,, لا بشكل منقطع وفقاً لطريقة التقسيط المريح .
,, وللأحبة الجبلاوية الأعزاء أقول,, ومن الأعماق: ألف مبروك,, وسامحونا!!
|
