|
| محليــات
* الرياض الجزيرة:
رفع عدد من رؤساء الجمعيات والمؤسسات والهيئات والمعاهد والأكاديميات الاسلامية في ماليزيا الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله على اختيار بعض منسوبيهم ضمن حجاج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الذين أدوا مناسك الحج للعام الماضي 1420ه على نفقته الخاصة أيده الله .
جاء ذلك في خطابات شكر تلقاها معالي وزير الشؤون الاسلامية والأوقاف والدعوة والارشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ من كل من: رئيس حركة الشباب الاسلامي في ماليزيا احمد بن عزام عبدالرحمن، وسكرتير عام جمعية الخدمة الاعلامية الاسلامية بماليزيا سليمان نور الدين، والسكرتير العام للجمعية الصينية الماليزية المسلمة الدكتور ذو القرنين أفيرو، ونائب رئيس الاتحاد الوطني للطلاب المسلمين الماليزيين احمد سفرودين يوسف، ومفتي ولاية برليس بماليزيا ادريس بن محمد نور، ورئيس جماعة الاصلاح بماليزيا الدكتور محمد حتى شهاروم ومدير مدرسة القبلة بماليزيا زهر الدين بن حسين، ومدير المؤسسة الاسلامية بكلنتان بماليزيا الحاج عبدالعزيز بن يوسف، ورئيس اعمال الدعوة الميدانية لحركة الحكمة الاسلامية الماليزية الحاج توفيق سحران، ومدير معهد الاحمدي الماليزي محمد علي بن تاجد، ورئيس الجمعية الخيرية الاسلامية بركيم داتؤ عارفين سحيمي، ورئيس أكاديمية الدراسات الاسلامية في ماليزيا الدكتور محمود زهدي الحاج عبدالمجيد، ورئيس جمعية الاصلاح في ولاية برليس الماليزية داتؤ حاج وان احمد بن وان عبدالله، والمسؤول عن ادارة مسجد مونغي تشينتشين بماليزيا عثمان بن حاج محمد جميل.
وأعرب رؤساء الجمعيات والمؤسسات والهيئات والمعاهد والأكاديميات الاسلامية في ماليزيا في خطاباتهم عن شكرهم الجزيل باسم من ترشحوا وأدوا فريضة الحج كضيوف خادم الحرمين الشريفين لحج هذا العام على نفقته الخاصة أيده الله سائلين المولى عز وجل ان يجزيه عن المسلمين كل الخير على عطائه السخي، وعمله الخير، لأداء مناسك الحج لموسم حج 1420ه.
كما تقدموا بجزيل الشكر لمعالي الوزير الشيخ صالح آل الشيخ ولجميع منسوبي الوزارة لرعايتهم وعنايتهم بهم، وتأمين راحة الحجيج وما يلزمهم، داعين الله جلت قدرته ان يحفظ الجميع ويسدد خطاهم الى طريق الخير والرشاد.
ونوهوا في خطاباتهم بكرم الاستضافة التي قوبلوا بها، وما قدم لهم من الخدمات منذ وصولهم الى أراضي المملكة وحتى مغادرتها سائلين الله ان يديم على هذه البلاد أمنها وايمانها، وان يحفظها، ويوفق ولاة الأمر فيها لكل خير، وان يجعلهم ذخرا للاسلام والمسلمين.
|
|
|
|
|
