|
| الفنيــة
الشركة قبل الالبوم ام الالبوم قبل الشركة,, هذا التبادل يذكرنا بالمقولة ايهما الاول البيضة ام الفرخة ,, فالبعض يرى ان اي البوم يخرج الى الضوء ويرى النجاح يتسبب للشركة المنتجة التي وفقت في اختيار الفنان وقامت بتوظيفه جيدا لانجاح مشروعها (التجاري) او الدجاجة التي تبيض ذهبا في حالة اقبال الجمهور عليه,, ثم يأتي يوم تعلن فيه عكس ذلك وتقذف بالمطرب الى الشارع خالي الوفاض حاملا عوده وبالمقابل هناك من يقول ان الفنان هو من يرفع شأن المؤسسة ونجاحها مرهون بنجاحه وان بامكانه قبول او رفض اي عقد وبامكانه ايضا ان يضغط بمطالبه على كاهل الشركة وبعد ان يأخذ حقه وارباحه ويصل اسمه الى كل الفضائايات عابراً جسر هذه الشركة يدير لها ظهره وهي في حالة مزرية من الديون باحثا عن شركة اخرى يمتص رحيقها حتى تذبل.
|
|
|
|
|
