أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 14th April,2000العدد:10060الطبعة الأولىالجمعة 9 ,محرم 1421

الريـاضيـة

كواليس
* اللاعب السعودي مازال يفرض شروطه المادية والكمالية رغم كل ما قيل عن قوة الإدارة وصرامتها,!
**
* المحلل الفضائي اشبع المهاجم المنتقل تهجما ونقدا لاذعا بين شوطي المباراة الكبرى وجرده من كل الامكانات والقدرات الفنية الجيدة التي يتمتع بها وناشد مدربه باستبداله فورا، ولكن ذلك المهاجم رد على المحلل بهدفين رائعين اكد ان آراء المحلل لم تكن سوى انطباعات مشجع عادي وهرج فاضي وتحليل شلش ,!
**
* المدرب قال وش زودهم عني وغاب مثل الغائبين!.
**
* حب الظهور أمام الإعلام والجماهير جعلهم يتسابقون على دف اللاعب المصاب الجالس على كرسيه المتحرك.
**
* سيبقى ذلك الظهير يعبث في الملاعب بسلوكياته العدوانية ضد الآخرين ما لم يجد من يردعه,!
**
* المدرب المقال اصبح يضحك كثيرا على المدرب الحالي الذي يعيش وضعا حرجا وصعبا جعله يهرب من مسؤولية اخفاق الفريق الى وصف لاعبيه بالتخاذل.
**
* بدلا من ان يعزز القط تقدم فريقه بهدف آخر بحث عن قدمي الحارس ليمرر الكرة من بينهما فأهدر اثمن الفرص وساهم في خسارة فريقه المرة.
**
* ماذا سيفعل الفريق الذي يتدرب بالتقسيط؟! فمرة يغيب نجم الوسط ومرة الهداف ومرة الكابتن وآخر المرات المدرب!!.
**
* يبحثون عن تعديل أنظمة المسابقات لعلها تخدم فريقهم المفضل وآخر ما قدموه من اقتراحات الغاء نظام خروج المغلوب من مرة واحدة وجعله من مباراتي ذهاب واياب!.
**
* المسؤول القاري اعلن عدم احقيتهم في ذلك التمثيل الذي حظوا به خارجيا واكد ان ذلك كان من حق آخرين ولكن!.
**
* النتيجة التي انقلبت رأسا على عقب قبل ان تلفظ المباراة انفاسها ظهرت آثارها على سلوكيات البعض في ممرات المنصة الرئيسية للاستاد.
**
* العناوين التي ظهرت بها تلك المطبوعة بعد المباراة الكبرى كانت مسخرة وسوقية للغاية.
**
* فيلا فخمة وشبح,, هذه هي هدايا اللاعب العربي لعل وعسى ان يفعل شيئا، ويبدو ان هناك استفادة من تجربة اللاعب مع ناديه السابق الذي لم يكن يقدم له شيئا الا على طريقة ادهن السير يسير .
**
* انخفاض مستوى المدافع العملاق يعود لمن يلعب حوله، فأحدهم مقلب والآخر مشاغب ومشكلجي , أي انه يلعب في ثلاث خانات!!
* *
* في ذلك البرنامج قدموا اعتذارهم الشديد وكرروه كثيرا لدرجة كادوا فيها ان يظهروا على الملأ وهم يشدون شعورهم ويذرفون دموعهم ويشقون جيوبهم!.
**
* الفنان القصير بدأ يفكر جديا في ترك قلعته والتوجه لفريق يجيد حصد البطولات والألقاب، وذلك ما تسبب في ابعاده مؤخرا عن صفوف الفريق,!!

أعلـىالصفحةرجوع

















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved