| تراث الجزيرة
منذ نشرنا أول عدد من سلسلة )المدار الاول( عن مشاعر الشعراء تجاه الجزيرة والاصداء لم تتوقف ومعظمها من الشعراء على شكل قصائد,, ولأن تأجيل صفحتي )الاربعاء,, والخميس( لضغط الاعلان الذي لا نملك امامه الا الاستسلام والرضاء فهو عصب الحياة بالنسبة لأي مؤسسة صحفية ولا نملك امام ضغطه المتواصل الا الاعتذار لقرائنا الذين يدركون اهميته حتى وأن تأجلت صفحتهم )مدارات شعبية( لأكثر من يومين, اعود الى الموضوع الاساسي لكلمتي وهو ان الاصداء التي وصلت بعد عدد السبت الماضي قد لا نستطيع نشرها وإن كانت في معظمها جميلة وهي جميعها مشاعر صادقة نقدرها ونعتز بها.وسيكون آخر تلك السلسلة في عدد الاحد القادم ان شاء الله.وللشعراء الذين عبروا عن مشاعرهم اكرر الشكر,, وأجدد الوعد بأن نسعى دائما لتقديم ما يحوز على رضاهم من خلال )تراث الجزيرة، ومداراتها( وسنبقى عند وعدنا ان شاء الله.** فاصلة:الاصداء هي المرآة التي تعكس اثر العمل الصحفي في نفوس القراء ,, ونحن ومنذ البداية نشرنا الرأي الآخر وأعطيناه من الاهتمام ما يستحقه لأننا نؤمن بأن الصدى يأتي من اختلاف الرأي اكثر فائدة ممن يوافقنا في الرأي وفي كل فائدة للمحرر وللقارىء.** آخر الكلام:للشاعر الكبير عبدالله بن حمود بن سبيل رحمه الله:
الى عزمت فحط للرجل مرقاة من خوف يدري بك كذوب ربادي لك شوفة وحده وللناس شوفات ولا وادي سيله يفيّض بوادي وعلى المحبة نلتقي,. |
|
|
|
|
|