| الريـاضيـة
تعقيبا على ما ذكره عباس فاضل في يوم الجمعة 26/11/1420ه عدد 10018 تحت عنوان من ينهي الصراع بين الخليج والنور؟ لقد خالف الحقيقة وتطاول على لاعبي واداريي النور بكلام عارٍ من الصحة حينما ذكر ان اداري شباب النور كان جالساً في المنصة ويشجع فريقه، وقال ان المنصة ليست ساحة لكل من )هب ودب( وهنا اقول له ان المنصة ليست حكراً على ادارة ومسئولي نادي الخليج أو لبعض الصحفيين الذين كانوا يشجعون الخليج بحماس منقطع النظير حتى ان بعض الاوراق سقطت من أحد الصحفيين بدون شعور عند قفزه لكل هدف للخليج, فالمنصة لكبار الشخصيات ومنسوبي الناديين المتباريين ومن عنده بطاقة, اما بقوله ان مناف وعبدالعظيم العليوات خرجوا عن الروح الرياضية، فمناف من افضل اربعة حراس في العالم وكذلك الكابتن عبدالعظيم والذي تشهد له الملاعب باخلاقه العالية وكلاهما لم يأت يوماً من الايام وتعدى على الحكام وخصوصاً بعد الهزيمة, ولكن الدور على الكابتن الخلوق السيد احمد حبيب ومافعله العام الماضي مع اللاعب علي الداوود لاعب نادي الصفا، ولاننسى ما فعله السيد احمد وهشام حبيب وهاني هلال في دورة الخليج والتي اقيمت في البحرين واحتلوا المركز الخامس.ومنذ تلك البطولة وهم موقوفون لثلاث بطولات يكون الخليج طرفاً فيها، حتى جاء الفرج هذا العام بعد اعتذار البحرين عن الاستضافة العام القادم وتحويلها الى السعودية ورفع الايقاف من الثلاثي بأي منطق تتكلم عن الاخلاق اذا كان هذا هو حال اللاعبين وفريقهم مهزوم.فمن حق اي اداري او مشجع ان يفرح لفريقه عند الفوز فالاجدر لهذا المشجع المتحجر ان يرى حلاً للمشاكل الادارية الحاصلة الان والتي بدأت من تونس ابان البطولة العربية.
عبد الله الخميس رحيمة
|
|
|
|
|