الحقن المجهري
ماحكم الحقن المجهري بالنسبة لعملية الحمل والانجاب؟
الحكم على الشئ فرع من تصوره ولم يحصل لي تصور لحقيقة وواقع هذا الحقن المجهري، ولهذا لا أستطيع الاجابة عليه.
***
تلك البطاقات تحتاج إلى تصور !
ماحكم استعمال بطاقة السحب العامة من الشركة السعودية التي تضم أكثر من مصرف فهل يضرني إذا استعملتها؟
هذا النوع من البطاقات يحتاج الحكم عليها على تصورها وتصور خصائصها وعلاقة مصدرها مع حاملها ومع قابليها من التجار وملاك المنافع، وهل هي من نوع بطاقات الائتمان فيزا، ماستركارد أو أن لها وضعاً آخر ونظراً إلى حاجتي إلى هذه المعلومات عنها فلا يظهر لي قول فيها، حتى يتم تصورها وتصور واقعها.
***
الصلوات الأربع في محلها!
* تأخرت الدورة عن الموعد المحدد لنزولها وفي رابع يوم من تأخرها نزل بعض نقاط الدم وحيث كان موعد نزولها ذلك الوقت تأخرت فقط ثلاثة أيام لم يثير أية شكوك لدي وعلى ذلك تركت صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء أما في صلاة الفجر لم اجد شيئاً فقمت بالاغتسال وقمت بإعادة ما فاتني من صلوات تبين بعدها أنني حامل لكن استمر نزول الدم حتي أثناء الحمل,
السؤال هل علي أثم فيما تركت من الصلوات واعادتها في غير وقتها وماذا علي ان افعل؟ ومع دخول شهر رمضان المبارك هل علي قضاء الايام التي نزل فيها الدم علماً أنه لايتعدي نقطة إلى نقطتين فقط وهل علي واجب الاغتسال في هذه الحالة؟
الذي ظهر مما وصفت السائلة حالها به أن هذا الدم ليس دم حيض وإنما هو دم فاسد مع أن النقطة والتقطير من الدم لاتعتبر مبدأ عادة تترك به المرأة الصوم والصلاة دائماً العادة تبدأ بنزول الدم عازماً جازماً وعليه فقضاء الصلوات الأربع من هذه السائلة في محله وصومها ذلك اليوم صحيح، والله أعلم.
***
الله ربنا في رمضان وغيره
* انا شاب استفدت من شهر رمضان المبارك بفعل أعمال الخير فكيف أحافظ على تلك المكتسبات بعده؟ حفظكم الله ورعاكم.
الحمد لله: لايخفي أن شهر رمضان موسم للقيام بالأعمال الصالحة وهو دورة زمنية للتربية والتهذيب فيجب على المسلم أن يستفيد من هذا الشهر الكريم تربية على العمل الصالح وتهذيباً لنفسه واستمراراً على التقرب إلى الله تعالى بما يحبه ويرضاه فالله سبحانه وتعالى ربنا في رمضان وغير رمضان وقد تعبدنا سبحانه بالعبادة في كل زمان ومكان وذكر سبحانه وتعالى الأجر الجزيل والمثوبة المضاعفة لمن آمن بالله واستقام على ذلك، قال تعالى: إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا,, إلى آخر الآية، والله أعلم.