في الساحة وجوه قابلة للنجاح بناء على قدراتها الإبداعية,, هذه الوجوه قد تبقى في الظل نتيجة لعدم وجود الطموح الكافي او الفرص المناسبة، والبعض يبقيه الآخرون من الكبار في ظلهم,, مع ان ما يقدمونه افضل مما يقدمه الكبار مع معرفتهم بذلك واتكالهم عليهم، هذا الأسلوب قد يمر أو يطوف على البعض ولكنه لا يستمر في حجب التميز والإبداع,, وسيجد اولئك الصغار كما يسميهم الكبار فرصهم وبنجاح ولكن هذا لن يتم في هذه المرحلة,, ولكن الأمل كبير.
الفنان فهد الحيان خرج كالنبتة البرية وأينع نباته وأزهر ونافس الكبار في قلوب المشاهدين وحقق الكثير من التواجد,, اما البقية فالأمر لا زال في حدود الممثل الثاني,.
|