ظل القطاع البنكي القائد والمسيطر الفعلي لسوق الاسهم المحلية لفترة طويلة بلا منافس يذكر إلا انه من الملاحظ حاليا دخول القطاع الصناعي حلبة المنافسة.
حيث اصبحت الشركات المساهمة المدرجة بسوق الاسهم منافسا قويا للمنشآت البنكية والتي اعتادت على ان تكون الحصان الرابح في سباق الاسهم لفترة طويلة.
هذا وتشهد بقية القطاعات تحركا جيدا خاصة القطاعين الخدمي والاسمنتي، هذا ويؤمل تحرك القطاع الزراعي الذي شهد ركودا في حركة التداول.