مع الاسف الشديد لعشاق الفنان الكبير محمد عبده الذين سيصبون جام غضبهم على كاتب هذه الكلمات المسكين والذي اختار هذا العنوان المثير نوعا ما ولكن لا تغضبوا ولا تحكموا بسرعة وتعالوا نحسبها سويا,, فالفنان محمد عبده تعودنا ان يعمل بصمت ويتلهف محبوه على ان يقرأوا خبرا عنه بل يتسابقون حين يجري حوارا صحفيا او تلفزيونيا وذلك الى فترة قريبة جدا.
وفجأة اصبح مادة صحفية يومية اما في مجلة وبجميع توجهاتها وتخصصاتها او جريدة او قناة فضائية او اذاعية واصبح يحيي حفلا هنا وهناك ربما بعضها كان خلال يومين او ثلاثة بل اصبح فنانا سهل الاستفزاز وهو الذي عرفنا عنه أنه صعب الاثارة وينتقي كلماته بكل دقة اما الان فلا اعلم ماذا حدث له هل يبحث عن شهرة وهذا ما استبعده تماما وانتم بخير ايضا او ربما يحاول اعادة بعضا من امجاده السابقة وهو ما علم ان له مجدا لن يزول وهو يعرف ذلك تمام المعرفة او لربما اعتقد يوما ان احدا سيسحب البساط من تحت قدميه اللتين اعتلى بهما القمة لا اعلم سببا واضحا لما هو عليه الآن من تخبط واعتقد انه بذلك سيحرق امجاده بيده وسيمل جماهيره من كثرة تكرار صورته في كل المطبوعات والمرئيات.
* * *
عبدالمجيد عبدالله هو الاخر بدأ وبكل قوة ينافس على الانحدار والتراجع ربما (المخيف) فهو صنف نفسه ناقدا لهذا وذاك من زملائه المطربين ويقول ان زينا الوطني لا يتناسب مع شريطه (الخالي) ألم اقل لكم انه,, انحدر.
* * *
سؤال لجمعية الثقافة والفنون بريء جداً,, هل لدينا مسرح؟؟
* * *
لم يكن (راجحا) ذلك الذي اشعل فتيل الفتنة بين مطرب وملحن وشاعر ونهايتها تضررت مطبوعته.
الفنان راشد الفارس والفنان جواد سيكون لهما شأن عظيم في الساحة الفنية وسيكون لهما ايضا دور كبير في لعبة الكراسي الفنية وتغيير بعض المواقع,.
* * *
مما قال عبدالرحمن بن مساعد:
انا,.
طموح ممتد,.
من أقصى الهناك,.
الى اقصى الهنا!!