لم يعد الهلال قضية ان فاز أو تعادل أو خسر ,,, !!
,, فكل ما يمت له بصلة أصبح هو الآخر قضية ,,,!!
,, يوسف الثنيان,, نمر الهلال وفيلسوفه يتصدَّر الواجهة حالياً بقضيته الشائكة وليفوز بأحدث لقب فهو قضية القضايا ,,,!!
فالكل أصبح مشغولاً بفك وتحليل رموز مشكلة الثنيان الذي اعتاد طرح هديته الموسمية,, ولم تكن الاولى من نوعها,, ولن تكون هي الأخيرة!!
فالفيلسوف الذي يتمتع بالبصيرة او بعد النظر يدرك جيداً ان واقع الاشياء ليس بالضرورة مطابقة لمظاهرها,, فما يبدو تافها لا قيمة ولا مغزى له قد يكون بنظرة ذا أهمية خاصة,, والعكس صحيح!!
** تلك صفة ينفرد بها اي فيلسوف والثنيان احد فلاسفة العصر الكروي الحديث!!
** هو لايقبل الاشياء في قيمتها الظاهرة وإنما بما تنطوي عليه من حقيقة في جوهرها.
** يفترض في فيلسوف كالثنيان ان يتميز بالنظرة التأملية التي تسمو به فوق مستوى الاحتياجات العادة والطارئة الى امكانات أكبر لدنيا يدركها فكراً وخيالاً.
** ثم,, ألا يزال يوسف الثنيان رغم سنوات الخبرة بالعرض والطول يبحث عن حقيقة ذاته داخل البيت الأزرق .
من اجل الفوز بالسعادة التي يرنو لها.
** إن الفيلسوف الهمام يوسف الثنيان الذي يعرف جيدا ان موعد الرحيل قد ازف عليه ان يعيد قراءة أوراقه بتفهم وتمعن ليغادر الساحة بتاريخ أكثر اشراقا وتوهجاً.
سامحونا بالتقسيط المريح
* حضور متواضع جداً وغير لائق على الاطلاق بمكانة الفريق العالمي.
* كم انت رائع,, رائع ياشباب بتكريمك مرزوق والعويران,, نتمنى ان تمتد عدوى التكريم لتصل للنجم الكابتن السابق عبدالرحمن الرومي.
* إصابات اللاعبين,, ستسجل في الختام ضد مجهول !!
* توقيت غير مناسب,, ذلك الاعتذار المفاجىء للأمير فيصل بن عبد الله عن ترشيحه لرئاسة نادي الرياض.
** أتساءل كثيراً,, لماذا هذا الهجوم على رئيس الاتحاد السابق طلعت لامي,, هل يدخل ذلك من باب تكريم الكفاءات الرياضية,, وسامحونا ,,, !!
احمد العلولا