مقدماً مسيرته الغنائية في ليلة واحدة محمد عبده مطرب كل الأجيال والعصور |
** في العديد من الحفلات التي يقيمها فنان العرب,, وسلطان الطرب محمد عبده يتم فيها اعادة العديد من اغانيه وعبر مراحل عطائه ورغم ان غالبية الجمهور الحاضر من الشباب ومن الاجيال الجديدة التي لم تستمع لتلك الاغاني وان البقية هم من يطربون لها لقربها منهم ولقربهم من فترة انتشارها إلا ان الفنان محمد عبده استطاع ان يوفق بين تلك الاجيال ويجبر الجميع للانصات وللاعجاب ايضاً, وهذه قدرة قد لا يمتلكها الكثير من المطربين العرب,, تلك الحالة أو ذلك الالتقاء بين الأجيال وبين صوت لاينفصل أو يتأثر بالنقلة من جيل الى آخر كان آخرها حفل هلا فبراير والذي تألق فيه هذا الفنان كعادته.
|
|
|